الصفحه ٣ :
النظر فيما كنت قد كتبته من هذه الدروس في النجف الأشرف ، لإعداده وطبعه وعرض آخر
ما انتهى إليه الفكر
الصفحه ٢٣٣ : تقريرات دروسه
ـ مفاده لو تمّ ، فهو يقتضي المنع عن جريان استصحاب العدم الأزلي في الموضع الثاني
والثالث
الصفحه ٥٧١ :
وبتمام الكلام في
المجمل ، انتهى ما أردنا تحقيقه من الأصول اللفظية ، وبه تمّت دورة كاملة في مباحث
الصفحه ١٣٣ :
في موارده إنّما
يتم بالتصرف بالمدلول اللفظي الاستعمالي لا الجدّي. فإذا ورد صل صلاة الليل ، ثم
ورد
الصفحه ٢٤٥ :
هذا مضافا إلى انه
لو فرّعنا على هذا المطلب ان النعتية في العدم بما هو عدم غير معقولة ، وأرجعنا
الصفحه ٣٣١ :
والحاصل هو ، انّ
اصالة عدم الاستخدام لا تجري في نفسها في محل النزاع باعتبار انّ المفروض هو العلم
الصفحه ١٣٢ :
الجمع بينهما ،
صلّ صلاة الليل ، ولا إثم في تركها ، وهذا يعني ، أنّ ظهور «صلّ» في الوجوب ينهدم
الصفحه ٢١٩ : الانحلالي للحجية هنا ، في مرحلة التطبيق لا في مرحلة الجعل ، إذ لا جعل
لحجيتين في المقام ، لكن تعدّد الحجية
الصفحه ١٩٦ :
وحينئذ ، يقع
البحث ، في انّه هنا في الشبهة المصداقيّة ، هل نتمسك بالعام في المصداق المشكوك
الزائد
الصفحه ٢٤٢ :
عدم العرض ، فإنها
في طرف الوجود ، لدينا تصور ساذج عنها ، وكذلك في طرف العدم أيضا لدينا تصور ساذج
الصفحه ٤٢٩ :
يكون الخطابان كما
لو تقارنا زمانا ، فكما لا يستشكل في التخصيص في صورة تقارن العام والخاص ورودا
الصفحه ١٢٩ :
تحت الحكم المنصب
عليها ، ففي الأول ، كان لا شكّ في حجيّة العام في الباقي ، دون الثاني ، فإنّه
فيه
الصفحه ٢٨٣ :
جملتها ، الرمان ،
الطبع ، الرتبة ، الخ. إذ قد يكون شيء متقدم في الزمان لكن متأخر بالطبع أو
بالعكس
الصفحه ٤٣٧ :
الظهور ، أي عدم
النسخ في المرتبة الثانية من الخاص ، وهاتان المرتبتان لا طولية بينهما ، وإنّما
الصفحه ٢٦٥ :
أيضا ، وذلك لأنّ
إطلاق الموضوع سوف يكون في المرتبة المتقدمة منافيا مع تقييد الحكم بالعدم
المحمولي