الصفحه ٩٩ : الله وطاعته ، والسهر
على خدمة المواطنين ، مسلمين وغير مسلمين ، وأن يشيعوا بينهم روح المودّة والالفة
الصفحه ٢٥ : لسياستهم
وسلوكهم ، فمن كان منهم مخلصا مؤدّيا لعمله بعيدا عن شهوة الحكم ، أثنى عليه وقابله
بمزيد من الحفاوة
الصفحه ١٠٩ :
النعمان بن عجلان
النعمان بن عجلان
من سادات الأنصار ، وكان لسانهم وشاعرهم ، وهو القائل يوم
الصفحه ١٦٠ : كان عليه من ذلك مضى إلى رحمة الله حميدا محمودا.
ثمّ
إنّ بعض المسلمين أقاموا بعده رجلين رضوا بهديهما
الصفحه ١٣١ : الحياة وبات في جميع أوقاته جائعا ، وذلك مواساة
لمن لا عهد له بالقرص ، سواء كان في عاصمته أم في غيرها
الصفحه ١٤٧ :
ولاية زياد
وولي زياد بن عبيد
الرومي ولاية البصرة من قبل عبد الله بن عباس ، ويتساءل الكثيرون من
الصفحه ٨٥ :
كأنّ الليل اوثق
جانباه
وأوسطه بأمراس
شداد
أبعد الأشتر
النخعي نرجو
الصفحه ١٣٥ :
١ ـ أنّ ابن عبّاس
كان مع عمر في بعض سكك المدينة ، ويده في يده ، فقال لابن عباس :
يا ابن عباس
الصفحه ٥٤ : بإحسانك ، أو التّزيّد فيما كان من فعلك ، أو أن تعدهم فتتبع
موعدك بخلفك ، فإنّ المنّ يبطل الإحسان
الصفحه ١٦٢ :
سعد بن مسعود
كان سعد من خيار
أصحاب الإمام عليهالسلام وهو عمّ البطل الخالد المختار ، الذي استأصل
الصفحه ٢٤ : له رغبتهما الملحّة في الولاية ، فرفض كأشدّ ما يكون الرفض طلبهما لأنّه
كان على علم أنّهما يتّخذان مال
الصفحه ٢٦ :
الإنسان وما يجب له وعليه في ظلّ الحكم والسلطان ، مثل الوثيقة الذهبية التي
أملاها الإمام عليهالسلام على
الصفحه ٤٤ :
إغراء
، وأولئك قليل.
ثمّ
أكثر تعاهد قضائه ، وافسح له في البذل ما يزيل علّته (١)
، وتقلّ معه
الصفحه ١٤٤ :
حديث له مع سليمان
بن عليّ بن عبد الله بن العباس فقد أنكر قول الإمام في ابن عباس : « يفتينا في
الصفحه ١٠٤ : وسحقا.
وعلى أي حال فإنّ
سهل بن حنيف من خيرة الأنصار ، ومن طلائع المجاهدين في نصرة رسول الله