الصفحه ١٣٠ : اللهِ أَلا إِنَّ حِزْبَ اللهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ).
فاتّق
الله يا ابن حنيف ، ولتكفف أقراصك ، ليكون من
الصفحه ١١٠ : ،
وهذا من عظيم المواساة ، كما حكت هذه الأبيات ما قاله المهاجرون في سعد بن عبادة
زعيم الأنصار أنّه لا يصلح
الصفحه ١٦٩ : إهمال طلباتهم يوجب خراب الأرض ، وموت الزرع.
كما أنّ الاستجابة
لطلباتهم فيه زين للمسؤولين ، وتبجحّ لهم
الصفحه ٤٢ : وبين المسيء ، فإنّ في
ذلك تزهيدا لأهل الإحسان ، وتشجيعا للمسيئين.
كما أكّد الإمام عليهالسلام على
الصفحه ٢٣ : ورفاهية عيشه ، وذلك
بتوفير العمل لهم والقضاء على البطالة التي هي من مصادر الجريمة في البلاد ... كما
أنّ من
الصفحه ١١٦ : ء ، كما تقسّم الجوز.
فو
الّذي فلق الحبّة وبرأ النّسمة! لأفتّشنّ عن ذلك تفتيشا شافيا ، فإن وجدته حقّا
الصفحه ١٦١ :
للهداية والسلامة
من مآثم الحياة ، كما عرضت هذه الرسالة إلى الأحداث المؤسفة التي رافقت وفاة
المنقذ
الصفحه ١٦٧ : الإسلامي ، فإنّ معظم واردات الدولة تستند إليه ، كما أنّ نفقاتها كانت
عيالا عليه فرواتب الجيش ، ورواتب سائر
الصفحه ٣٢ :
حدّ
الصّراط ، ونشرت الملائكة صحيفته ، فإن كان عادلا أنجاه الله بعدله ، وإن كان
جائرا انتفض به
الصفحه ١٧٥ : يبخلوا عليهم بالتحية والسلام ، ويقولون
لهم بأدب : إنّ خليفة الله أرسلنا لكم فإن كان عندكم حقّ من حقوق
الصفحه ٤٠ : ، ومن خاصّة
أهلك ، ومن لك فيه هوى (١) من رعيّتك ، فإنّك
إلاّ تفعل تظلم! ومن ظلم عباد الله كان الله خصمه
الصفحه ١٧٠ : الظّلم والعدوان عقاب يخاف ، كان في ثوابه ما لا عذر لأحد بترك طلبته ، فارحموا
ترحموا ولا تعذّبوا خلق الله
الصفحه ١٢٥ :
الأنصاري الأوسي من أعلام الصحابة ، شهد احدا والمشاهد بعدها مع النبيّ صلىاللهعليهوآله ، وكان له رأي
ثاقب
الصفحه ١٤٣ :
مقاومة أعدائه ، والردّ عليهم بمنطقه الفيّاض وحججه الدامغة في حياة الإمام وبعد
وفاته ، وهو أوّل من دعا له
الصفحه ٩٥ : الماء ، ثمّ قتلتموه وكان صائما ، والله! لأقتلنّك
يا ابن أبي بكر فيسقيك الله الجحيم ...
وتمثّلت الروح