الصفحه ١٦٠ : كان عليه من ذلك مضى إلى رحمة الله حميدا محمودا.
ثمّ
إنّ بعض المسلمين أقاموا بعده رجلين رضوا بهديهما
الصفحه ١١٤ : العمى والضّلال اختيارا له
، فريضة على العارفين.
إنّ
الله يرضى عمّن أرضاه ، ويسخط على من عصاه ، وإنّا
الصفحه ١٣٢ : خير الحاكمين.
وكتبت
كتابي هذا إليك من الرّبذة ، وأنا معجّل المسير إليك إن شاء الله (١).
عرضت هذه
الصفحه ١٧٢ :
عليهالسلام
لبعض عمّاله :
أمره
بتقوى الله في سرائر أمره وخفيّات عمله ، حيث لا شهيد غيره ، ولا وكيل دونه
الصفحه ٧٤ : ممّا يسارع إليه ،
وأنا كاف عنك ، ولن يبدو لك من قبلي شيء ممّا تكره ، والسلام (٢).
ولمّا قرأها
معاوية
الصفحه ١٣٤ : الأصيل فيهما ،
وكما كان عالما في طليعة علماء عصره فقد كان يتمتّع بالفطنة والذكاء ووفور العقل
وعمق النظر
الصفحه ١ : لا ؛ لأنّه قد يسبق الماء ولا يشعر به
الرجل ، كما دلّت على ذلك الأخبار.
٨ ـ رجل جامع زوجته في دبرها
الصفحه ١٠ : لا ؛ لأنّه قد يسبق الماء ولا يشعر به
الرجل ، كما دلّت على ذلك الأخبار.
٨ ـ رجل جامع زوجته في دبرها
الصفحه ١١٩ : مكانة مرموقة عند الإمام ،
فكان حامل أسراره ـ كما يقول علماء الرجال ـ وقالوا فيه : إنّه كان شريفا مطاعا
الصفحه ١٢٢ : إلى يومك هذا ، فإذا أتاك
رسولي بكتابي هذا فأقبل واحمل ما قبلك من مال المسلمين إن شاء الله
الصفحه ٤ : :.......................................................... ٢٦
قضاء الإمام
في عهد الرّسول والخلفاء
٢٩ ـ ٦٠
في
عهد النبيّ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٣ : :.......................................................... ٢٦
قضاء الإمام
في عهد الرّسول والخلفاء
٢٩ ـ ٦٠
في
عهد النبيّ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٦٤ : ورسوله ولوالي الامّة.
٢ ـ أن يكون بعيدا
عن أكل المال الحرام.
٣ ـ أن يكون من
أفضل الناس ، ويبطئ عن
الصفحه ٣٧ : عنها
فكيف إذا الذئاب
لها رعاء
وإذا خان أهل
الأمانات وفسدت قلوب أهل الولايات كان
الصفحه ١٢٧ : القرص ، ولا عهد له بالشّبع ـ أو أبيت مبطانا وحولي بطون
غرثى وأكباد حرّى ، أو أكون كما قال القائل