الصفحه ٧٤ : ممّا يسارع إليه ،
وأنا كاف عنك ، ولن يبدو لك من قبلي شيء ممّا تكره ، والسلام (٢).
ولمّا قرأها
معاوية
الصفحه ٧٨ : ،
ومهيمنا (١) على المرسلين.
فلمّا
مضى عليهالسلام تنازع المسلمون الأمر من بعده. فو الله ما كان
يلقى في
الصفحه ١٣٤ : الأصيل فيهما ،
وكما كان عالما في طليعة علماء عصره فقد كان يتمتّع بالفطنة والذكاء ووفور العقل
وعمق النظر
الصفحه ١٥٧ : ؛ لأنّه كان يعرف
المنافقين على عهد رسول الله صلىاللهعليهوآله ، وقد اتّصل اتّصالا وثيقا بالإمام أمير
الصفحه ١٠٣ : ، وثبت يوم احد حين انكشف
الناس عن رسول الله صلىاللهعليهوآله ، وبايع النبيّ على الموت ، وكان ينفح عن
الصفحه ١ : لا ؛ لأنّه قد يسبق الماء ولا يشعر به
الرجل ، كما دلّت على ذلك الأخبار.
٨ ـ رجل جامع زوجته في دبرها
الصفحه ١٠ : لا ؛ لأنّه قد يسبق الماء ولا يشعر به
الرجل ، كما دلّت على ذلك الأخبار.
٨ ـ رجل جامع زوجته في دبرها
الصفحه ١١٩ : مكانة مرموقة عند الإمام ،
فكان حامل أسراره ـ كما يقول علماء الرجال ـ وقالوا فيه : إنّه كان شريفا مطاعا
الصفحه ١٥٢ : قلاع تأوي إليها ليلا كما تأوي الطير إلى وكرها ، وأيم الله لو لا انتظاري
بك ما الله أعلم به لكان ذلك
الصفحه ٣٥ :
المسلمين من لا
حريجة له في الدين.
٢ ـ عقاب الإمام الجائر :
قال
الإمام أمير المؤمنين
الصفحه ١٠٧ :
ولاته على البحرين
واستعمل الإمام
على البحرين كوكبة من الولاة ، وهم كما يلي :
عمر بن أبي سلمة
الصفحه ٣٧ : عنها
فكيف إذا الذئاب
لها رعاء
وإذا خان أهل
الأمانات وفسدت قلوب أهل الولايات كان
الصفحه ٨٠ : وثيق
بالله تعالى لا يستوحش من الذين فارقوه وحاربوه ونابذوه ، فإنّهم على ضلال يا له
من ضلال ، كما أعرب
الصفحه ٥٠ : فعليه أن يعطيه بلطف لا بمنّة ، كما أنّه إذا أراد
أن يمنع رزقا عن أحد فعليه أن يمنعه بإعذار وإجمال
الصفحه ١٢٧ : القرص ، ولا عهد له بالشّبع ـ أو أبيت مبطانا وحولي بطون
غرثى وأكباد حرّى ، أو أكون كما قال القائل