الصفحه ٥٨ : الله وخليفته ، لآخذ منكم حقّ الله في
أموالكم ، فهل لله في أموالكم من حقّ فتؤدّوه إلى وليّه؟
فإن
قال
الصفحه ١٧٣ : من غير أن
تخيفه أو توعده أو تعسفه أو ترهقه ، فخذ ما أعطاك من ذهب أو فضّة ، فإن كان له
ماشية أو إبل
الصفحه ٧١ : :
اوتي قيس بسطة في
الجسم ، فهو أطول إنسان في عصره ، وكان إذا ركب الحمار تخطّ رجلاه في الأرض ، وقد
بعث
الصفحه ٩٠ : العهد
عبد الله بن أبي رافع مولى رسول الله صلىاللهعليهوآله لغرّة رمضان سنة ( ٣٦ ه ) (١).
وحفل هذا
الصفحه ٣١ : ، قال :
«
سمعت رسول
الله صلىاللهعليهوآله يقول : أيّما وال ولي
الأمر من بعدي اقيم على
الصفحه ٤٨ : أحراسك وشرطك ، حتّى يكلّمك متكلّمهم غير متتعتع ، فإنّي سمعت
رسول الله ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ يقول في
الصفحه ٤٣ :
واردد
إلى الله ورسوله ما يضلعك (١) من الخطوب ، ويشتبه
عليك من الأمور ؛ فقد قال الله تعالى لقوم
الصفحه ١٦٣ : ، وقصبتها واسط ، وفيها يقول عبيد الله بن الحرّ :
أنا الّذي أجليتكم عن كسكر
ثمّ هزمت
الصفحه ٨٠ : وثيق
بالله تعالى لا يستوحش من الذين فارقوه وحاربوه ونابذوه ، فإنّهم على ضلال يا له
من ضلال ، كما أعرب
الصفحه ١٥٨ :
ورسول ربّ
العالمين ، ليس له شبيه ولا نظير ، وعليّ عليهالسلام أخوه ، وإلى هذا المعنى أشار الصفيّ
الصفحه ١٤٠ :
لا حريجة له في
الدين لدعم بعض السياسيّين في تلك العصور.
وعلى أي حال فإنّا
نذكر بعض تلك الرسائل
الصفحه ١٥٠ :
استغششتم نصيحتي ، ونابذتم رسولي حتّى أكون أنا الشّاخص نحوكم إن شاء الله تعالى ،
والسّلام (٢).
وحوت هذه
الصفحه ١٢١ :
بعضه بعضا إن اتّقيت الله.
ثمّ
إنّه كان من بيعة النّاس إيّاي ما قد بلغك ، وكان طلحة والزّبير ممّن
الصفحه ١٤٩ : البصرة من المؤمنين والمسلمين ، سلام
عليكم.
أمّا
بعد ، فإنّ الله حليم ذو أناة لا يعجل بالعقوبة قبل
الصفحه ٧٥ : ، وأضلّهم سبيلا ، وأبعدهم من الله ورسوله وسيلة ، ولا
ضالّين ولا مضلّين طاغوت من طواغيت إبليس ، وأمّا قولك