الصفحه ١٧١ : أموالها.
٤ ـ أنّه أمرهم أن
لا يتّخذوا حجّابا يمنعون الناس من الوصول إليهم ، فإنّ ذلك ممّا يوجب شيوع
الصفحه ٣٣ :
وقد حرص الكثيرون
من الصحابة وتهالكوا على الامارة والسلطان فكانت النتائج المؤسفة أنّ العالم
الصفحه ٣٩ :
ـ أن يحملوا في
مشاعرهم وعواطفهم المحبّة والرأفة لجميع المواطنين.
ـ أن لا يكونوا
كالاسود الضارية
الصفحه ٥٢ :
ويقبح الحسن.
ـ أنّ احتجاب
الوالي عن الرعية موجب لأن يتوارى عنه ما ألمّ بالناس من الأحداث التي
الصفحه ٨٧ :
١ ـ أن يخفض
للرعية جناحه ، فلا يتكبّر ، ولا يعلو عليهم ، بل يكون كأحدهم.
٢ ـ أن يلين للناس
الصفحه ١٣٥ :
١ ـ أنّ ابن عبّاس
كان مع عمر في بعض سكك المدينة ، ويده في يده ، فقال لابن عباس :
يا ابن عباس
الصفحه ٥١ :
ـ أن يؤدّي
الفرائض كاملة غير ناقصة.
ـ أن يصلّي بالناس
صلاة تتّسم بعدم الإطالة ، وأن يراعي حال
الصفحه ٧١ : قيصر إلى معاوية أن ابعث لي سراويل أطول رجل من العرب ، فقال لقيس : ما أظنّ
إلاّ قد احتجنا إلى سراويلك
الصفحه ٨٨ : أن يشتدّ خوفكم من الله ، وأن يحسن ظنّكم به ، فاجمعوا بينهما ، فإنّ
العبد إنّما يكون حسن ظنّه بربّه
الصفحه ٢٤ :
وإزالة السلع
الفاسدة التي تضرّ بالصحّة العامّة.
إنّ الدولة في
الإسلام يجب أن تكون عينا ساهرة
الصفحه ٥٥ : ربّك.
ووضع الإمام عليهالسلام بعض المناهج
التربوية لسلوك وإليه وهي :
ـ انّه نهى عن
العجلة في الامور
الصفحه ٥٨ : فيها الزكاة كالغلاّت الأربعة ، والأنعام الثلاثة ، والنقدين ، ويشترط في
هؤلاء العمّال أن يكونوا امنا
الصفحه ٧٥ : ، فراح يفتّش عن مكيدة اخرى لإقصاء قيس عن مصر ، فأذاع بين
الشاميّين أنّ قيسا قد بايعه ، واختلق في ذلك
الصفحه ٧٨ : روعي (٢) ، ولا يخطر ببالي ،
أنّ العرب تزعج هذا الأمر من بعده صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ عن أهل بيته
الصفحه ١٠٢ :
ومذاكرة العالم.
٢ ـ أن لا يكون
بينه وبين الناس سفير ولا حاجب ولا شرطي ولا بوّاب وأن يقوم بدوره