الصفحه ١٧٣ : تجتازنّ عليه كارها ،
ولا تأخذنّ منه أكثر من حقّ الله في ماله ، فإذا قدمت على الحيّ فانزل بمائهم من
غير أن
الصفحه ٣٤ :
الولاة وتعيينهم في مناصب الدولة ، فإنّه من مختصّات زعيم الدولة ، فهو الذي يختار
وينتخب لهذا المنصب من
الصفحه ١٠٦ :
الكبير ، ونزع
الرحمة وعقوق الأرحام لسلطان سوء (١).
إنّ سلطان معاوية
« كسرى العرب » قام على قتل
الصفحه ١٠٩ :
ونكفيكم الأمر
الّذي تكرهونه
وكنّا اناسا
نذهب العسر باليسر
وقلتم : حرام
نصب سعد
الصفحه ١٣٨ : على الإمام أشدّ ألوان الحقد والبغض.
وقد عهد الإمام عليهالسلام بولاية هذا القطر
الذي شاعت فيه الفتن
الصفحه ١٦٤ : عندك من ذلك ، وأعط كلّ ذي حقّ حقّه ، وابعث إلينا بما سوى ذلك لنقسمه
فيمن قبلنا إن شاء الله (١).
وترى
الصفحه ٧ : :................................................ ٧٥
من
روائع قضائه :........................................................... ٧٦
١
ـ الشاب الذي
الصفحه ١٦ : :................................................ ٧٥
من
روائع قضائه :........................................................... ٧٦
١
ـ الشاب الذي
الصفحه ٣١ : :
أهمّية الولاة :
أمّا الولاة على الأقطار
والأقاليم الإسلامية فهم الذين يعيّنهم الخليفة الذي تقلّد امور
الصفحه ٧٦ : العهد
الذهبي الذي لم ينشأ مثله في الإسلام وغيره ، أمّا الرسالتان فهما :
الاولى : تضمّنت الإشادة بمكانة
الصفحه ٨٦ : فأنتم أظلم ، وإن يعف فهو أكرم.
ومثّلت هذه
الكلمات روعة العدل الذي لم يقنّن مثله في جميع ما شرّع من
الصفحه ٩٢ :
وهى ، وسوف يستبين لك لمن تكون العاقبة العليا ، واعلم أنّك إنّما تكايد ربّك الذي
قد أمنت كيده ، وأيست
الصفحه ١٢٦ : .
(٧) التبر
: فتات الذهب والفضّة قبل صياغتها.
(٨) الوفر
: المال.
(٩) العفصة
: هو السائل الذي يكون على شجرة
الصفحه ١٣١ :
١ ـ أنّ الإمام عليهالسلام أمر عثمان
بالاقتداء به ، والسير على منهجه ، وهو عليهالسلام قد تجرّد
الصفحه ٤٤ : ، وقد حفل كلامه بما يلي :
أوّلا : أن يكون القضاة الذين يعيّنهم للحكم بين الناس أفضل
الرعية في علمهم