الصفحه ٤٦ : الذي يسند إليهم.
رابعا : أن يختار للعمل من يتّصف بالحياء ، وعدم الصلف ، وأن
يكون من ذوي البيوتات
الصفحه ٦١ : بيت امّه وأبيه فنظر أيهدى له
أم لا؟ والّذي نفسي بيده! لا نستعمل رجلا على العمل ممّا ولاّنا الله فيغلّ
الصفحه ٢٥ : هذا الشخص هو الذي قال للحجّاج : إنّ أهلي عقّوني فسمّوني عليّا (١) ، متقرّبا بذلك
إلى الحجّاج وناقما
الصفحه ٥٤ : بإحسانك ، أو التّزيّد فيما كان من فعلك ، أو أن تعدهم فتتبع
موعدك بخلفك ، فإنّ المنّ يبطل الإحسان
الصفحه ٩٩ :
، والأمن والرخاء ، ليكونوا أمثلة مشرقة للحكم الصالح الذي يسعد المجتمع في ظلاله
... وفيما يلي بعض ولاته
الصفحه ١١٠ : ،
وهذا من عظيم المواساة ، كما حكت هذه الأبيات ما قاله المهاجرون في سعد بن عبادة
زعيم الأنصار أنّه لا يصلح
الصفحه ١١٤ : الأمّة ، وأفظع الغشّ غشّ الأئمّة ، والسّلام (١).
وأنت ترى أنّ هذه
الرسالة قد حوت جميع مقوّمات الأمانة
الصفحه ١٤٠ : ء فيها :
أمّا
بعد ، فقد بلغني عنك أمر ، إن كنت فعلته فقد أسخطت ربّك ، وعصيت إمامك ، وأخزيت
أمانتك
الصفحه ١٤٢ : إلى القوم أموالهم ، فإنّك والله! لئن لم تفعل وأمكنني الله منك لأعذرنّ
إلى الله فيك ، فو الله! لو أنّ
الصفحه ٨ : الطريق :........................................... ٨٦
١٤
ـ قاطع الطريق الذي لا يسرق الأموال
الصفحه ١٧ : الطريق :........................................... ٨٦
١٤
ـ قاطع الطريق الذي لا يسرق الأموال
الصفحه ٨٢ : ، فقدّمت له ما اشتهى
فلمّا أكل أصابه عطش شديد فأخذ يكثر من شرب الماء ، فقال له نافع مولى عثمان : إنّ
الطعام
الصفحه ٨٣ :
الجهاد ، وقد كانت
شهادته على يد أقذر اموي عرفه تاريخ البشرية ، وهو ابن هند الذي حارب الإسلام هو
الصفحه ١٠١ : حاجة عن لقائك بها ، فإنّها إن ذيدت (١)
عن أبوابك في أوّل وردها لم تحمد فيما بعد على قضائها.
وانظر
إلى
الصفحه ١٦٣ : أنّ مال كسكر مباح لك كمال ورثته عن أبيك وامّك ،
فتعجّل حمله وأعجل في الإقبال إلينا إن شاء الله