الصفحه ١٨ :
روايات مخدوشة
٩٣ ـ ١٠٢
١
ـ الرجل المذبوح في الخربة
الصفحه ١١٧ : (١) من عملي دينارا ولا درهما منذ ولّيته إلى أن ورد عليّ كتاب
أمير المؤمنين ، ولتعلمنّ أنّ العزل أهون عليّ
الصفحه ١٥٢ :
للألوان المختلفة
في الطعام في اليوم الواحد ، وأنّه بذلك قد استأثر على الفقراء والمساكين والأرامل
الصفحه ١٤٩ : الخارجة المارقة فاصيب رحمهالله تعالى فأردت أن اناهض ابن الحضرمي فحدث أمر قد أمرت رسولي
هذا أن يذكره لأمير
الصفحه ١٧٥ :
حتّى
تأتينا بإذن الله بدّنا منقيات ، غير متعبات ولا مجهودات ، لنقسمها على كتاب الله
وسنّة نبيّه
الصفحه ٤٣ : الله : الأخذ بمحكم كتابه.
والرّدّ
إلى الرّسول : الأخذ بسنّته الجامعة غير المفرّقة.
أمر الإمام
الصفحه ٥٠ :
ـ أن يتحمّل
الوالي ما يظهر من بعض المواطنين من العنف والشدّة.
ـ أن ينحّي الوالي
عن نفسه ضيق
الصفحه ١٥٠ : ء الله على أنفسكم سبيلا.
وقد
قدّمت هذا الكتاب إليكم حجّة عليكم ، ولن أكتب إليكم من بعده كتابا إن أنتم
الصفحه ٣٧ : الأمر كما قال الأوّلون :
الملح يصلح ما
نخشى تغيّره
فكيف بالملح إن
حلّت به الغير
الصفحه ١٢١ :
بعضه بعضا إن اتّقيت الله.
ثمّ
إنّه كان من بيعة النّاس إيّاي ما قد بلغك ، وكان طلحة والزّبير ممّن
الصفحه ٤٧ : في هذا المقطع
إلى كتاب الولاة ، واعتبر أنّه لا بدّ أن تتوفّر فيهم الصفات التالية :
أوّلا : أن
الصفحه ١٦٩ : إهمال طلباتهم يوجب خراب الأرض ، وموت الزرع.
كما أنّ الاستجابة
لطلباتهم فيه زين للمسؤولين ، وتبجحّ لهم
الصفحه ٦٠ : على كتاب الله وسنّة نبيّه ـ صلىاللهعليهوآله ـ فإنّ ذلك أعظم
لأجرك ، وأقرب لرشدك ، إن شاء الله
الصفحه ١٥١ :
كتابه إلى زياد :
كتب
الإمام عليهالسلام
هذه الرسالة إلى زياد بعد ما بلغه أنّه يتكبّر على الناس
الصفحه ١٢٨ : أمكنت الفرص من رقابها لسارعت
إليها. وسأجهد في أن أطهّر الأرض من هذا الشّخص المعكوس ، والجسم المركوس