الصفحه ٧٢ : مصر ، وفور انتهائه صعد المنبر ، وأمر بقراءة كتاب
الإمام عليهالسلام الذي فيه ولايته ، ثمّ خطب الناس
الصفحه ١٤١ :
والصرامة على ابن عبّاس هذه الرسالة ، التي رواها عبد الله بن عبيد عن أبي الكنود
، قال : كنت من أعوان عبد
الصفحه ١٣٢ : خير الحاكمين.
وكتبت
كتابي هذا إليك من الرّبذة ، وأنا معجّل المسير إليك إن شاء الله (١).
عرضت هذه
الصفحه ٧٣ : المؤمن تغني شيئا ، وأمّا صاحبك ـ يعني الإمام أمير
المؤمنين ـ فقد تيقّنا أنّه الذي أغرى به ، وحملهم على
الصفحه ١٧٠ : النّاس في الدّنيا من عدل عمّا يعرف ضرّه ، وإن أشقاهم من اتّبع هواه ،
فاعتبروا واعلموا أنّ لكم ما قدّمتم
الصفحه ٧٧ : للاطاحة بحكومته ، وقد ذكرنا تفصيل ذلك في بعض بحوث هذا الكتاب ... ثمّ أخذ الإمام في الثناء على مالك
الصفحه ٦٣ : يشرك في أمانة ، أو يؤمن على جباية فأقبل إليّ حين يصل إليك
كتابي هذا إن شاء الله (١).
لقد صبّ الإمام
الصفحه ١١٦ :
كتابه إلى واليه على
أردشيرخرّة
أردشيرخرّة
من أجلّ كور فارس ومنها مدينة شيراز (١) ، وقد استعمل
الصفحه ٢٨ :
(١١)
وهذا الكتاب جزء
من موسوعة الإمام أمير المؤمنين عليهالسلام ، وهي على سعتها وكثرة بحوثها
الصفحه ١١٥ : .
__________________
(١) المحلّ
: الذي أحلّ ما حرّم الله تعالى.
(٢) كتاب صفّين :
١٠٤.
الصفحه ١ :
قال : نعم.
قال الإمام « الولد لك » (١).
ووجه الضعف في
الرواية أنّ الولد يلحق به ، سواء بال أم
الصفحه ١٠ :
قال : نعم.
قال الإمام « الولد لك » (١).
ووجه الضعف في
الرواية أنّ الولد يلحق به ، سواء بال أم
الصفحه ١١٨ :
ولما ثقلت عليه
المطالبة هرب تحت جنح الظلام إلى معاوية (١).
ولمّا
انتهى خبره إلى الإمام
الصفحه ٣٦ : الرواية بقوله : السرّ في ذلك أنّ الولايات أمانات ، وتصريف في أرواح
الخلائق وأموالهم ، والتسرّع إلى الأمانة
الصفحه ٩ :
روايات مخدوشة
٩٣ ـ ١٠٢
١
ـ الرجل المذبوح في الخربة