الصفحه ٨٩ : عبد الله عليّ أمير المؤمنين إلى محمّد بن أبي بكر حين ولاّه مصر :
__________________
(١) نهج
الصفحه ٩٠ : عن النّاس ، وبالإحسان ما استطاع ،
والله يجزي المحسنين ، ويعذّب المجرمين.
وأمره
أن يدعو من قبله إلى
الصفحه ١٠٠ : (١) ، فكتب إليه الإمام يحذّره من معاوية
وأذنابه :
أمّا
بعد ، فإنّ عيني ـ بالمغرب (٢) ـ كتب إليّ يعلمني
الصفحه ١٠٢ : فيحمله إلى الإمام عليهالسلام ليتولّى صرفه في
مواضعه.
٤ ـ أن يشيع بين
أهل مكّة أن لا يأخذوا أجرا على
الصفحه ١٠٧ : الجمل ،
وقد بعثت معه رسالة إلى الإمام عليهالسلام جاء فيها :
لو لا أنّ الجهاد
موضوع عن النساء لجئت
الصفحه ١٠٨ : (٢) ، ولا ملوم ، ولا
متّهم ، ولا مأثوم ، فقد أردت المسير إلى ظلمة أهل الشّام ، وأحببت أن تشهد معي ،
فإنّك
الصفحه ١١٣ : عمله ، حيث لا شاهد غيره ، ولا وكيل دونه.
وأمره
ألاّ يعمل بشيء من طاعة الله فيما ظهر فيخالف إلى غيره
الصفحه ١١٦ :
كتابه إلى واليه على
أردشيرخرّة
أردشيرخرّة
من أجلّ كور فارس ومنها مدينة شيراز (١) ، وقد استعمل
الصفحه ١١٩ : المشهور الذي هو من أسمى أدعية الإمام ، وقد نسب إلى كميل باعتبار أنّه
راويه ، وقد غذّاه الإمام بمكارم
الصفحه ١٣١ : ، ولم يحز من أرضها
شبرا ، وقد صعدت روحه العظيمة إلى الله ، ولم يخلف من حطام الدنيا سوى سبعمائة
درهم
الصفحه ١٣٣ :
وبينه ، وقد عرضنا إلى تفصيل هذه الأحداث المؤسفة في بعض فصول هذا الكتاب.
الصفحه ١٤٠ : .
بلغني
أنّك جرّدت الأرض فأخذت ما تحت قدميك ، وأكلت ما تحت يديك ، فارفع إليّ حسابك ،
واعلم أنّ حساب الله
الصفحه ١٤٤ : ، وشهد صلح الحسن ، وأي مال يجتمع في بيت المال بالبصرة مع حاجة عليّ عليهالسلام إلى الأموال ،
وهو يفرغ بيت
الصفحه ١٤٦ : لم تجرّب (١)
وقد لاقى جهدا
وعناء بعد ما آلت الخلافة إلى معاوية بن هند ، فقد ولي ابن عامر على
الصفحه ١٦١ :
للهداية والسلامة
من مآثم الحياة ، كما عرضت هذه الرسالة إلى الأحداث المؤسفة التي رافقت وفاة
المنقذ