الصفحه ٢ :
تصحيحه فإنّه إنّما ينعقد إذا كان راجحا. ومن المؤكّد عدم صحّة النذر بهذه
الكيفية.
وبهذا ينتهي بنا
الحديث
الصفحه ١١ :
تصحيحه فإنّه إنّما ينعقد إذا كان راجحا. ومن المؤكّد عدم صحّة النذر بهذه
الكيفية.
وبهذا ينتهي بنا
الحديث
الصفحه ٢١ :
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ
الرَّحِيمِ
( وَإِذا حَكَمْتُمْ
بَيْنَ النَّاسِ أَنْ تَحْكُمُوا
الصفحه ٣٩ : آمر فأطاع ، فإنّ في ذلك إدغالا (١)
في القلب ، ومنهكة للدّين ، وتقرّبا من الغير.
وإذا
أحدث لك ما أنت
الصفحه ٤٣ : تمحّكه
الخصوم (٣) ، ولا يتمادى في
الزّلّة ، ولا يحصر (٤) من الفيء إلى الحقّ
إذا عرفه ، ولا تشرف نفسه
الصفحه ٤٩ : ، وإن كانت كلّها لله إذا
صلحت فيها النّيّة ، وسلمت منها الرّعيّة.
وحفل هذا المقطع
بالآداب العالية
الصفحه ٥٥ : التي ليس وراءها إلاّ الفشل والخيبة ، وأوصى بالتروي فإنّه مفتاح
النجاح ، وإذا اتّضحت الامور وظهرت فعليه
الصفحه ٦٦ : مطامع الأعداء.
وإذا
غلبت الرّعيّة واليها ، أو أجحف الوالي برعيّته ، اختلفت هنا لك الكلمة ، وظهرت
معالم
الصفحه ٧١ : :
اوتي قيس بسطة في
الجسم ، فهو أطول إنسان في عصره ، وكان إذا ركب الحمار تخطّ رجلاه في الأرض ، وقد
بعث
الصفحه ٨٥ :
مكاثرة ونقطع
بطن واد
اكر إذا الفوارس
محجمات
واضرب حين تختلف
الهوادى
الصفحه ١١٥ :
أحداثهم
أبغضوه وأقصوه وحرموه ، وإذا ظالم ساعدهم على ظلمهم أحبّوه وأدنوه وبرّوه ، فقد
أصرّوا على
الصفحه ١٢٨ : أهمل عابثا ، أو أجرّ حبل الضّلالة ، أو
أعتسف طريق المتاهة (٣)!
وكأنّي
بقائلكم يقول : « إذا كان هذا
الصفحه ١٢٩ : معها إلى القرص إذا
قدرت عليه مطعوما ، وتقنع بالملح مأدوما ؛ ولأدعنّ
__________________
(١) الغارب
الصفحه ١٥٠ : هدّدهم أنّهم إذا ما
استجابوا لنصيحته فسوف يقابلهم بالشدّة والصرامة ، ولا يدع أي ظلّ للخائنين
والمجرمين
الصفحه ١٦٨ : من إجمامك لهم ، والثّقة منهم بما
عوّدتهم من عدلك عليهم ورفقك بهم ، فربّما حدث من الأمور ما إذا عوّلت