الصفحه ٣٣ : الأرض ...
وكان الأخيار
والصلحاء من الصحابة يتحرّجون من قبول الامارة لأنّها من موجبات الاغراء والتعالي
الصفحه ٤١ : بهذا المقطع عامله مالك برعاية العامّة من الشعب ، وتلبية
مطالبهم ، وتنفيذ رغباتهم ؛ لأنّ الدولة لا تقوم
الصفحه ٥٣ : ويوهنه ، بل يزيله وينقله.
ولا
عذر لك عند الله ولا عندي في قتل العمد لأنّ فيه قود البدن (١).
وإن
الصفحه ٥٦ : ، فإنّهم لا يألون جهدا
في ظلم الناس وإرهاقهم.
هذه بعض الأصناف
التي يجب على الولاة الابتعاد عنها ؛ لأنّها
الصفحه ٥٨ : نتعرّض لتحليله لأنّه وافي
القصد ، واضح المعالم ، سهل البيان ،قال
عليهالسلام
لبعض عمّاله : انطلق
على تقوى
الصفحه ٨٠ : خولا لما تصدّى إلى الحكم ، ولم يقم له
أي وزن لأنّ السلطة عنده ليست مغنما وإنّما هي من سبل الاصلاح
الصفحه ١٠٠ : ابن ميثم على الرسالة التالية.
(٢) أراد بـ « المغرب
» : الشام ، وسمّي مغربا لأنّه من الأقاليم الغربية
الصفحه ١٠٢ : ساكن لأنّ الله تعالى يقول : ( سَواءً
الْعاكِفُ فِيهِ وَالْبادِ ).
الصفحه ١٤٧ : الحضرمي أن يسير إلى البصرة ، ويطلب من أهلها التمرّد على حكومة الإمام ؛
لأنّ الكثيرين منهم يرون أنّ عثمان
الصفحه ١٥٧ : ؛ لأنّه كان يعرف
المنافقين على عهد رسول الله صلىاللهعليهوآله ، وقد اتّصل اتّصالا وثيقا بالإمام أمير
الصفحه ٥٠ : الصدر والتكبّر ليستقبل المواطنين برحابة وسعة في القول.
ـ إذا أعطى الوالي
لبعض المواطنين شيئا من الرزق
الصفحه ٣٧ : عنها
فكيف إذا الذئاب
لها رعاء
وإذا خان أهل
الأمانات وفسدت قلوب أهل الولايات كان
الصفحه ٥٤ : :
وإيّاك
والعجلة بالأمور قبل أوانها ، أو التّسقّط فيها (١)
عند إمكانها ، أو اللّجاجة فيها إذا تنكّرت
الصفحه ٦٢ : إذا كانوا قائمين بواجباتهم وملتزمين بما عهد إليهم ، أمّا إذا اقترفوا
الظلم وشذّوا عن الطريق القويم
الصفحه ٦٥ : .
٤ ـ المحافظة على
أموال الناس وأعراضهم.
وقد حدّد الإسلام
صلاحيّات الشرطة فليس لها أن تعتقل أي شخص إلاّ إذا