الصفحه ١١٣ : ، استعمله
على اصبهان ، وشهد معه صفّين ، وقد زوّده بهذه الرسالة :
أمره
بتقوى الله في سرائر أمره وخفيّات
الصفحه ١١٥ : هذا فاستخلف على عملك أوثق أصحابك في نفسك ، وأقبل إلينا لعلّك تلقى
معنا هذا العدوّ المحلّ (١) ، فتأمر
الصفحه ١٢١ : الرسالة التالية :
أمّا
بعد ، فلولا هناة كنّ فيك كنت المقدّم في هذا الأمر قبل النّاس ، ولعلّ أمرك يحمل
الصفحه ١٤٨ :
جمهور غفير منهم
في ذلك ، وسار عبد الله يطوي البيداء حتى انتهى إلى البصرة وعرض على أهلها ما طلب
الصفحه ١٥٣ :
أمّا
بعد ، فإنّي قد ولّيتك ما ولّيتك وأنا أراك لذلك أهلا ، وإنّه قد كانت من أبي
سفيان فلتة في
الصفحه ٤ : :.......................................................... ٢٦
قضاء الإمام
في عهد الرّسول والخلفاء
٢٩ ـ ٦٠
في
عهد النبيّ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٦ : بامرأة في عدّتها :......................................... ٥٥
٢
ـ غلام فجر بامرأة
الصفحه ١٣ : :.......................................................... ٢٦
قضاء الإمام
في عهد الرّسول والخلفاء
٢٩ ـ ٦٠
في
عهد النبيّ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٥ : بامرأة في عدّتها :......................................... ٥٥
٢
ـ غلام فجر بامرأة
الصفحه ٢٨ : المؤكّد أنّه ليس في هذا القول مغالاة أو بعد عن
الحقّ ، فإنّ من يتصفّح سيرته يؤمن ويذهب إلى ما أقول.
لقد
الصفحه ٣٦ : الرواية بقوله : السرّ في ذلك أنّ الولايات أمانات ، وتصريف في أرواح
الخلائق وأموالهم ، والتسرّع إلى الأمانة
الصفحه ٩٩ :
، والأمن والرخاء ، ليكونوا أمثلة مشرقة للحكم الصالح الذي يسعد المجتمع في ظلاله
... وفيما يلي بعض ولاته
الصفحه ١٠٠ : يلتمسون
الحق بالباطل ، ويطيعون المخلوق في معصية الخالق ، ويحتلبون الدّنيا درّها بالدّين
، ويشترون عاجلها
الصفحه ١٠٢ : فيحمله إلى الإمام عليهالسلام ليتولّى صرفه في
مواضعه.
٤ ـ أن يشيع بين
أهل مكّة أن لا يأخذوا أجرا على
الصفحه ١٠٤ :
إليها
(١) ، وقد عرفوا العدل ورأوه ، وسمعوه ووعوه ،
وعلموا أنّ النّاس عندنا في الحقّ أسوة ، فهربوا