الصفحه ٨٩ :
في جميع الكائنات.
ثمّ
أوصى الإمام عليهالسلام محمّدا بأداء الصلاة في وقتها فإنّها
من أفضل
الصفحه ١٠٩ : السقيفة في تمجيد
الأنصار ، وذكر الخلافة بعد النبي :
فقل لقريش نحن
أصحاب مكّة
ويوم
الصفحه ١٣٨ : .
ولايته على البصرة :
ومنيت البصرة بعد
حادثة الجمل بالفتن والخطوب السود ، فقد شاع فيها الثكل والحزن
الصفحه ١٥١ : ، ويكثر من الألوان
المختلفة في طعامه ... وهذه رسالته :
أمّا
بعد ، فإنّ سعدا ذكر أنّك شتمته ظلما
الصفحه ١٥٩ :
ما
تقدّمت به إليك ، ولا تدع منه شيئا ، ولا تبدع فيه أمرا.
ثمّ
اقسم بين أهله بالسّويّة والعدل
الصفحه ١٦٨ :
به
أمرهم ؛ ولا يثقلنّ عليك شيء خفّفت به المئونة عنهم ، فإنّه ذخر يعودون به عليك في
عمارة بلادك
الصفحه ٣ : ........................................................................ ٥
مدلول القضاء
لغة وشرعا
١٣ ـ ١٨
في
اللغة
الصفحه ١٢ : ........................................................................ ٥
مدلول القضاء
لغة وشرعا
١٣ ـ ١٨
في
اللغة
الصفحه ٢٥ :
(٥)
وممّا يلفت النظر
في سياسة الإمام عليهالسلام تجاه ولاته وعمّاله مراقبته الشديدة والمستمرّة
الصفحه ٢٧ :
النبيلة التي يسعد بها المسلمون ، وشرّع أروع الأحكام وأكثرها تطوّرا وإبداعا في
أنظمته الإدارية الخلاّقة
الصفحه ٣٢ : (١) » (٢).
أرأيتم خطر
الامارة ومدى المسئولية العظمى لمن تولاّها ، فإن عدل في امارته وأقام الحقّ كان
بمنجى من عذاب
الصفحه ٣٥ :
المسلمين من لا
حريجة له في الدين.
٢ ـ عقاب الإمام الجائر :
قال
الإمام أمير المؤمنين
الصفحه ٣٧ : (١)
إنّ الإسلام احتاط
أشدّ ما يكون الاحتياط في مناصب الدولة ، فلم يسمح لوليّ أمر المسلمين أن يمنح
الولاية
الصفحه ٤٩ :
« لن تقدّس أمّة لا يؤخذ للضّعيف فيها حقّه من
القويّ غير متتعتع (١) ».
ثمّ
احتمل الخرق (٢) منهم
الصفحه ٦٣ : يشرك في أمانة ، أو يؤمن على جباية فأقبل إليّ حين يصل إليك
كتابي هذا إن شاء الله (١).
لقد صبّ الإمام