الصفحه ١٤٤ :
حديث له مع سليمان
بن عليّ بن عبد الله بن العباس فقد أنكر قول الإمام في ابن عباس : « يفتينا في
الصفحه ١٥٨ :
الإمام عليهالسلام
بولاية المدائن إلى حذيفة ، وكتب إليه هذه الرسالة ، وقد جاء فيها بعد البسملة :
من
الصفحه ١٦٧ : الموظّفين في جهاز الدولة معظمها من هذه
الضريبة ، وقد اعتنى الإمام بها عناية بالغة.
أهمّية الخراج :
وهذا
الصفحه ١٧٢ :
عليهالسلام
لبعض عمّاله :
أمره
بتقوى الله في سرائر أمره وخفيّات عمله ، حيث لا شهيد غيره ، ولا وكيل دونه
الصفحه ١٧٤ :
الباقي
صدعين ، ثمّ خيّره ، فإذا اختار فلا تعرضنّ لما اختاره. فلا تزال كذلك حتّى يبقى
ما فيه وفا
الصفحه ٥ :
في
عهد أبي بكر............................................................. ٣٩
١
ـ قصّة فدك
الصفحه ١٤ :
في
عهد أبي بكر............................................................. ٣٩
١
ـ قصّة فدك
الصفحه ٣٨ : للولاة ، وأمرهم بالتحلّي بها ليكونوا هداة للناس وأمثلة
للحكّام الصالحين وذلك في عهده لمالك الأشتر ، ونشير
الصفحه ٤٣ :
الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللهِ
وَالرَّسُولِ )
(٢).
فالرّدّ
إلى
الصفحه ٤٨ : ، وعدم امتثال أوامره.
رابعا : أن لا يغفلوا عمّا يرد إليهم من الوثائق من العمّال
وسائر الموظّفين في سلك
الصفحه ٥١ : (١)
تعرف بها ضروب الصّدق من الكذب ، وإنّما أنت أحد رجلين :
إمّا
امرؤ سخت نفسك بالبذل في الحقّ ، ففيم
الصفحه ٥٥ :
فضع
كلّ أمر موضعه ، وأوقع كلّ عمل موقعه.
وإيّاك
والاستئثار بما النّاس فيه أسوة (١) ، والتّغابي
الصفحه ٦١ :
« ما بال الرّجل نستعمله على العمل ممّا ولاّنا
الله ، فيقول : هذا لكم ، وهذا اهدي لي؟ أفلا قعد في
الصفحه ٧٢ : صلىاللهعليهوآله يقول : « المكر والخديعة في
النّار » لكنت من أمكر هذه
الامّة (١).
وكان قيس ندي
الكفّ جوادا لا
الصفحه ٧٦ :
ولاية مالك الأشتر
أمّا مالك فهو سيف
من سيوف الله تعالى ، وعلم من أعلام الجهاد في الإسلام ، قد