الصفحه ١٠٨ : لعمر ، وقيامه بإدارة البلاد بأحسن ما يرام ، وأنّه إنّما عزله
ليستعين بآرائه في محاربة معاوية
الصفحه ١٢٢ : الأشعث :
كتب
الإمام عليهالسلام
رسالة اخرى إلى الأشعث جاء فيها :
أمّا
بعد ، فإنّما غرّك من نفسك
الصفحه ١٢٥ :
أمّا البصرة فكان
السائد فيها الولاء المطلق لعثمان بن عفّان ، وقد اتّخذها المتمرّدون على حكومة
الصفحه ١٢٨ :
الدّهر
، أو أكون أسوة لهم في جشوبة العيش (١)!
فما
خلقت ليشغلني أكل الطّيّبات ، كالبهيمة المربوطة
الصفحه ١٣٥ :
١ ـ أنّ ابن عبّاس
كان مع عمر في بعض سكك المدينة ، ويده في يده ، فقال لابن عباس :
يا ابن عباس
الصفحه ١٤٧ : قدامى ومحدثين
أنّه كيف أقرّ الإمام ولايته ولم يبادر إلى عزله مع أنّه ليس له أب شرعي يعرف به
حتى قيل فيه
الصفحه ١٤٩ : في العشيرة ، شديد على عدوّ أمير
المؤمنين ، فإن يقدم يفرق بينهم بإذن الله ، والسلام على أمير المؤمنين
الصفحه ٢١ :
( وَلَكُمْ فِي
الْقِصاصِ حَياةٌ يا أُولِي الْأَلْبابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ )
البقرة : ١٧٩
( وَاللهُ
الصفحه ٩٦ : المجاهدين العارفين للحقّ ،
والمستشهدين من أجل رفع كلمة الله في الأرض وحسم مادة الشرك
الصفحه ١٠٥ : ، والله! ما كانوا يقتلون في الجاهلية والإسلام ، والله!
يا ابن أبي ارطاة إنّ سلطانا لا يقوم إلاّ بقتل الصبي
الصفحه ١٢٦ : لبالي
ثوبي طمرا ، ولا حزت من أرضها شبرا ، ولا أخذت منه إلاّ كقوت أتان دبرة ، ولهي في
عيني أوهى وأهون من
الصفحه ١٣٢ :
رسالة إلى عثمان حينما بلغه زحف الجيش الذي تقوده عائشة والزبير وطلحة لاحتلال
البصرة وقد جاء فيها :
من
الصفحه ١٣٣ :
وبينه ، وقد عرضنا إلى تفصيل هذه الأحداث المؤسفة في بعض فصول هذا الكتاب.
الصفحه ١٣٧ : أصاب ، ومن أضاعه فحظّه
أخطأ.
ثمّ انصرف ابن
عباس عنه (١).
__________________
(١) الكامل في
التاريخ
الصفحه ١٥٠ :
الإحسان بعد واقعة الجمل فقد غمرهم بلطفه فعفى عن مجرمهم ومسيئهم وأشاع الأمن في
ديارهم ولم يقابلهم بالمثل