الصفحه ١ : دبرها؟ فقال :
«
فحشت فحش الله بك ، سفلت سفل الله بك.
يعمد
إلى أعظم بناء في القرية فيرمى منكّسا ثمّ
الصفحه ١٠ : دبرها؟ فقال :
«
فحشت فحش الله بك ، سفلت سفل الله بك.
يعمد
إلى أعظم بناء في القرية فيرمى منكّسا ثمّ
الصفحه ٧٤ : لم يجد فيها ثغرة يسلك فيها لإفساد قيس ، فكتب إليه :
رسالة اخرى من معاوية :
أمّا بعد : فقد
قرأت
الصفحه ٩٢ : القديمة أنصاره الذين معه الذين ذكرهم الله تعالى في القرآن
ففضّلهم وأثنى عليهم من المهاجرين والأنصار ، فهم
الصفحه ١٢٩ : الذّهاب في مداحضك.
أين
القرون الّذين غررتهم بمداعبك!
أين
الأمم الّذين فتنتهم بزخارفك!
فها
هم رهائن
الصفحه ١٣٤ : الفقه وتفسير القرآن الكريم ، وقد برز في
هذين العلمين ، فإنّك لا تقرأ في مصادر بحوثهما إلاّ وتجد له الرأي
الصفحه ١٦١ : على
الحياة العامّة منهج القرآن الكريم ، هذا بعض ما حوته هذه الرسالة.