الصفحه ١٦١ : ، وقد قطع الإمام عليهالسلام على نفسه عهدا أن يسير بين المسلمين بسنّة الرسول صلىاللهعليهوآله ، ويطبق
الصفحه ١٦٣ : (٢).
لقد احتاط الإمام عليهالسلام كأشدّ ما يكون
الاحتياط في أموال الدولة وشدّد على ولاته فيها فأقام عليهم
الصفحه ١٦٧ : الموظّفين في جهاز الدولة معظمها من هذه
الضريبة ، وقد اعتنى الإمام بها عناية بالغة.
أهمّية الخراج :
وهذا
الصفحه ١٧٠ : (٢).
وحفل هذا الكلام
بامور بالغة الأهمّية ، وهي :
١ ـ أنّ الإمام عليهالسلام أوصى عمّال
الخراج بتقوى الله
الصفحه ١٧١ : .
من وصاياه لعمّاله :
وأوصى
الإمام عليهالسلام
عمّال الخراج بهذه الوصيّة القيّمة ، وقد جاء فيها
الصفحه ١٧٢ :
قوميّاتهم ولغاتهم وأديانهم.
مع عمّال الصدقات :
وضع
الإمام أمير المؤمنين عليهالسلام البرامج الرفيعة
الصفحه ١٧٣ : لعمّال الصدقة :
من
وصايا الإمام الخالدة التي حوت الفضائل والآداب الرفيعة هذه الوصية التي عهد بها
إلى
الصفحه ١٧٦ : :
بعد ما عرضنا إلى
وصايا الإمام الخالدة لعمّال الخراج والصدقة ، وما تنشده من إشاعة العدل ، ونشر
العزّة
الصفحه ٩٣ :
جواب معاوية :
وأجاب معاوية عن
رسالة محمّد ، بهذه الرسالة جاء فيها :
من معاوية بن صخر
إلى
الصفحه ٨٢ : على ثلاثة أيام منها ـ معجم البلدان.
(٢) مالك الأشتر ـ محمّد
رضا الحكيم : ١٧٤ ـ ١٧٥.
الصفحه ٩٦ : بمرارة وحزن عميق :
ومحمّد
بن أبي بكر رحمهالله قد استشهد ، فعند
الله نحتسبه ولدا ناصحا ، وعاملا كادحا
الصفحه ١٤١ : الأمانة أدّيت ، كأنّك لم تكن على بيّنة من ربّك وإنّما كدت أمّة محمّد
عن دنياهم وغدرتهم عن فيئهم ، فلمّا