الصفحه ٥٠ : ».
عرض الإمام عليهالسلام في هذا المقطع
إلى بعض النصائح الرفيعة وهي :
ـ أن يقيم الوالي
بإخلاص فرائض
الصفحه ٥١ : معاملة ...
عرض إمام العدل في
هذا المقطع إلى إلزام وإليه الزعيم مالك على مصر بعدم احتجابه عن الرعية
الصفحه ٥٦ : الإمام أمير المؤمنين عليهالسلام ، فقد اتّخذ في الكوفة بيتا سمّاه بيت المظالم ، وأمر
المظلومين أن يسجّلوا
الصفحه ٥٨ : ء فيما يجبونه من الناس وفيما ينفقونه على المرافق
العامّة ، وقد وضع الإمام أمير المؤمنين عليهالسلام لهم
الصفحه ٦٦ :
عليه :
عرض
الإمام عليهالسلام
في حديثه التالي إلى حقّ الوالي على الرعية ، وحقّها عليه ، قال
الصفحه ٨٧ : قوم آخرين.
٤ ـ أن يساوي بين
الناس حتى في اللحظة والنظرة ، وهذا هو منتهى العدل ...
ويستأنف
الإمام
الصفحه ٩٢ : بالحقّ ، ملمّة بالواقع ، ليس فيها دجل ولا افتراء ، فقد حكت جهاد الإمام
أمير المؤمنين عليهالسلام وعظيم
الصفحه ١٠٢ : فيحمله إلى الإمام عليهالسلام ليتولّى صرفه في
مواضعه.
٤ ـ أن يشيع بين
أهل مكّة أن لا يأخذوا أجرا على
الصفحه ١٠٨ : ممّن أستظهر به على جهاد العدوّ ، وإقامة عمود الدّين ، إن شاء الله (٣).
وحكت هذه الرسالة
توثيق الإمام
الصفحه ١١٥ : يجدّ في السير حتى شهد مع الإمام
صفّين (٢).
وحكت هذه الرسالة
الخطر الذي داهم المسلمين من معاوية
الصفحه ١٢٢ : الأشعث :
كتب
الإمام عليهالسلام
رسالة اخرى إلى الأشعث جاء فيها :
أمّا
بعد ، فإنّما غرّك من نفسك
الصفحه ١٣٠ : يقيمونها تقرّبا للسلطة ، واستخدامها لقضاء مآربهم وشئونهم
الخاصّة ، وقد نهى الإمام عليهالسلام الولاة من
الصفحه ١٤٤ :
حديث له مع سليمان
بن عليّ بن عبد الله بن العباس فقد أنكر قول الإمام في ابن عباس : « يفتينا في
الصفحه ١٤٦ : البصرة فجفاه
وأبعده وذلك لولائه للإمام أمير المؤمنين عليهالسلام ، فقال فيه أبو الأسود :
ذكرت ابن
الصفحه ١٥١ :
كتابه إلى زياد :
كتب
الإمام عليهالسلام
هذه الرسالة إلى زياد بعد ما بلغه أنّه يتكبّر على الناس