الصفحه ١١٤ : الاجتماعية في
الإسلام إمام المتّقين وسيّد الموحّدين.
ولمّا
عزم الإمام عليهالسلام على حرب معاوية أرسل إلى
الصفحه ١١٦ :
يقصده من السائلين ، فكتب الإمام عليهالسلام هذه الرسالة :
أمّا
بعد ، فقد بلغني عنك أمر أكبرت أن
الصفحه ١٣١ :
١ ـ أنّ الإمام عليهالسلام أمر عثمان
بالاقتداء به ، والسير على منهجه ، وهو عليهالسلام قد تجرّد
الصفحه ١٥٣ : ء من بين يديه ومن خلفه وعن يمينه وعن
شماله ، فاحذره ثمّ احذره ثمّ احذره ، والسّلام (١).
وحذّر الإمام
الصفحه ١٦٨ : ، وقد عرض الإمام عليهالسلام في كلامه إلى أنّ صلاح الخراج صلاح لأهله ، وصلاح لجميع
المواطنين لأنّهم
الصفحه ١٦٩ : والمواطنين ، ويشيع
البؤس والفقر بين الناس.
٤ ـ الاستجابة لطلبات المزارعين :
وحثّ الإمام عليهالسلام
الصفحه ٦ : بأمة رجل :............................................ ٥٦
نصيحة
الإمام لعمر
الصفحه ١٥ : بأمة رجل :............................................ ٥٦
نصيحة
الإمام لعمر
الصفحه ٣٧ : لمن طلبها وتهالك عليها ، وقد دفع الإمام أمير المؤمنين عليهالسلام طلحة والزبير عن
الولاية حينما أصرّا
الصفحه ٣٨ : مسرح الحياة العامّة.
تعاليم وأحكام :
ووضع الإمام أمير
المؤمنين عليهالسلام مناهج وآدابا خاصّة
الصفحه ٣٩ : الإمام عليهالسلام وحذّر واليه على
مصر من التكبّر على الرعية ، فإنّ التكبّر مفسد للدين ومحبط للعمل ، وقد
الصفحه ٤١ : المسلمين ، والعدّة للأعداء ، العامّة من الأمّة ؛
فليكن صغوك لهم ، وميلك معهم.
أوصى الإمام عليهالسلام
الصفحه ٤٣ : الله : الأخذ بمحكم كتابه.
والرّدّ
إلى الرّسول : الأخذ بسنّته الجامعة غير المفرّقة.
أمر الإمام
الصفحه ٤٤ : به الدّنيا.
نظر الإمام عليهالسلام في هذا المقطع
إلى القضاء والحكّام فأولاهم المزيد من اهتمامه
الصفحه ٤٧ : كبيرها ، ولا يتشتّت عليه كثيرها ،
ومهما كان في كتّابك من عيب فتغابيت عنه ألزمته.
عرض الإمام عليهالسلام