الصفحه ٢٥ :
(٥)
وممّا يلفت النظر
في سياسة الإمام عليهالسلام تجاه ولاته وعمّاله مراقبته الشديدة والمستمرّة
الصفحه ٢٧ :
النبيلة التي يسعد بها المسلمون ، وشرّع أروع الأحكام وأكثرها تطوّرا وإبداعا في
أنظمته الإدارية الخلاّقة
الصفحه ٣٥ :
المسلمين من لا
حريجة له في الدين.
٢ ـ عقاب الإمام الجائر :
قال
الإمام أمير المؤمنين
الصفحه ٣٧ : (١)
إنّ الإسلام احتاط
أشدّ ما يكون الاحتياط في مناصب الدولة ، فلم يسمح لوليّ أمر المسلمين أن يمنح
الولاية
الصفحه ٤٩ :
« لن تقدّس أمّة لا يؤخذ للضّعيف فيها حقّه من
القويّ غير متتعتع (١) ».
ثمّ
احتمل الخرق (٢) منهم
الصفحه ٥٢ : عن مسألته ، ويحتجبون عنه.
ـ أنّ شكاوى الناس
التي ترفع إلى الوالي هي إمّا من مظلمة أو طلب انصاف في
الصفحه ٦٣ : يشرك في أمانة ، أو يؤمن على جباية فأقبل إليّ حين يصل إليك
كتابي هذا إن شاء الله (١).
لقد صبّ الإمام
الصفحه ٦٦ :
وشرطة صغرى ،
فالكبرى هي التي تضرب على أيدي الزعماء ، ومن يتّصل بهم ، والصغرى تحكم في الغوغا
الصفحه ١١٦ : أصدّقه ، بلغني أنّك تقسم في المسلمين في قومك
ومن اعتراك (٢) من السّألة والأحزاب
، وأهل الكذب من الشّعرا
الصفحه ١١٧ : حدّثوا أنّ الخريت بن راشد الناجي ، وهو من أعلام الخوارج
المفسدين في الأرض ، قد نقم على الإمام قصّة
الصفحه ١١٩ : مكانة مرموقة عند الإمام ،
فكان حامل أسراره ـ كما يقول علماء الرجال ـ وقالوا فيه : إنّه كان شريفا مطاعا
الصفحه ١٢٠ : الأنبار فرأوا قلّة الجيش الذي فيها
فطمعوا فيهم فحملوا عليهم ، فقتل قائد جيش الإمام مع ثلاثين رجلا ، ونهبوا
الصفحه ١٢٩ : الذّهاب في مداحضك.
أين
القرون الّذين غررتهم بمداعبك!
أين
الأمم الّذين فتنتهم بزخارفك!
فها
هم رهائن
الصفحه ١٣١ : الحياة وبات في جميع أوقاته جائعا ، وذلك مواساة
لمن لا عهد له بالقرص ، سواء كان في عاصمته أم في غيرها
الصفحه ١٥٧ :
ألمحنا في البحوث
السابقة إلى ولاة الإمام عليهالسلام على الأقطار والأقاليم والمدن الإسلامية