الصفحه ١٧٤ :
الباقي
صدعين ، ثمّ خيّره ، فإذا اختار فلا تعرضنّ لما اختاره. فلا تزال كذلك حتّى يبقى
ما فيه وفا
الصفحه ٥ :
في
عهد أبي بكر............................................................. ٣٩
١
ـ قصّة فدك
الصفحه ١٤ :
في
عهد أبي بكر............................................................. ٣٩
١
ـ قصّة فدك
الصفحه ٣٨ : للولاة ، وأمرهم بالتحلّي بها ليكونوا هداة للناس وأمثلة
للحكّام الصالحين وذلك في عهده لمالك الأشتر ، ونشير
الصفحه ٤٣ :
الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللهِ
وَالرَّسُولِ )
(٢).
فالرّدّ
إلى
الصفحه ٤٨ : ، وعدم امتثال أوامره.
رابعا : أن لا يغفلوا عمّا يرد إليهم من الوثائق من العمّال
وسائر الموظّفين في سلك
الصفحه ٥٣ : ويوهنه ، بل يزيله وينقله.
ولا
عذر لك عند الله ولا عندي في قتل العمد لأنّ فيه قود البدن (١).
وإن
الصفحه ٥٥ :
فضع
كلّ أمر موضعه ، وأوقع كلّ عمل موقعه.
وإيّاك
والاستئثار بما النّاس فيه أسوة (١) ، والتّغابي
الصفحه ٥٩ : اختار فلا تعرضنّ لما اختاره.
فلا تزال كذلك حتّى يبقى ما فيه وفاء لحقّ الله في ماله ؛ فاقبض حقّ الله منه
الصفحه ٦١ :
« ما بال الرّجل نستعمله على العمل ممّا ولاّنا
الله ، فيقول : هذا لكم ، وهذا اهدي لي؟ أفلا قعد في
الصفحه ٨٩ :
في جميع الكائنات.
ثمّ
أوصى الإمام عليهالسلام محمّدا بأداء الصلاة في وقتها فإنّها
من أفضل
الصفحه ١٥٩ :
ما
تقدّمت به إليك ، ولا تدع منه شيئا ، ولا تبدع فيه أمرا.
ثمّ
اقسم بين أهله بالسّويّة والعدل
الصفحه ١٦٨ :
به
أمرهم ؛ ولا يثقلنّ عليك شيء خفّفت به المئونة عنهم ، فإنّه ذخر يعودون به عليك في
عمارة بلادك
الصفحه ٣ : ........................................................................ ٥
مدلول القضاء
لغة وشرعا
١٣ ـ ١٨
في
اللغة
الصفحه ١٢ : ........................................................................ ٥
مدلول القضاء
لغة وشرعا
١٣ ـ ١٨
في
اللغة