الصفحه ٦٩ :
عرضنا في البحوث
السابقة إلى أهميّة الولاة وواجباتهم ، وما يرتبط بهم من الأعمال في ميادين
الاصلاح
الصفحه ٨٠ : عليهالسلام عن زهده في السلطة ، وأنّه لو لا يخاف من أن يحكم المسلمين
من لا دين له فيتّخذ مال الله دولا وعباده
الصفحه ١٧٥ : ـ صلىاللهعليهوآله ـ فإنّ ذلك أعظم
لأجرك ، وأقرب لرشدك ، إن شاء الله (١).
وتمثّلت جميع صور
الكرامة والشرف في هذه
الصفحه ٢٣ :
تقديم
(١)
إنّ من أهمّ ما
عنى به الإسلام في تشريعاته السياسية وأنظمته الإدارية هو العمل على
الصفحه ٣١ :
قبل الخوض والدخول
في البحث عن شئون ولاة الإمام عليهالسلام وعمّاله وجباة الضرائب والخراج ، وما
الصفحه ٤٥ : ويطّلعوا على
قضائهم لئلاّ يكون مجافيا للواقع.
ثالثا : أن يزيد في عطاء ورواتب القضاة حتى تقلّ حاجتهم إلى
الصفحه ٤٦ :
تعاهدك
في السّرّ لأمورهم حدوة لهم (١) على استعمال الأمانة
، والرّفق بالرّعيّة.
وتحفّظ
من الأعوان
الصفحه ٥٤ :
فإنّ
ذلك من أوثق فرص الشّيطان في نفسه ليمحق ما يكون من إحسان المحسنين.
وإيّاك
والمنّ على رعيّتك
الصفحه ٥٧ :
١ ـ النظر في
الشكاوى التي يرفعها المواطنون ضدّ الولاة والحكّام إذا انحرفوا عن طريق الحقّ
وجاروا
الصفحه ٥٨ : فيها الزكاة كالغلاّت الأربعة ، والأنعام الثلاثة ، والنقدين ، ويشترط في
هؤلاء العمّال أن يكونوا امنا
الصفحه ٧١ :
قيس بن سعد
أمّا قيس بن سعد
فهو من أفذاذ القادة الإسلاميّين ، وعلم من أعلام الجهاد في الإسلام
الصفحه ٧٩ :
انتزعوه تراثه
وحقّه في ميدان الصراع المسلّح ، وذلك خشية على الإسلام من أن تشيع فيه الردّة ،
وينقلب
الصفحه ٨٧ : قوم آخرين.
٤ ـ أن يساوي بين
الناس حتى في اللحظة والنظرة ، وهذا هو منتهى العدل ...
ويستأنف
الإمام
الصفحه ١٢٧ :
مقرة
(١) بلى! كانت في أيدينا فدك من كلّ ما أظلّته
السّماء ، فشحّت عليها نفوس قوم (٢) ، وسخت عنها
الصفحه ١٦٧ : الموظّفين في جهاز الدولة معظمها من هذه
الضريبة ، وقد اعتنى الإمام بها عناية بالغة.
أهمّية الخراج :
وهذا