الصفحه ١٠٥ : ، والله! ما كانوا يقتلون في الجاهلية والإسلام ، والله!
يا ابن أبي ارطاة إنّ سلطانا لا يقوم إلاّ بقتل الصبي
الصفحه ١٣٢ :
رسالة إلى عثمان حينما بلغه زحف الجيش الذي تقوده عائشة والزبير وطلحة لاحتلال
البصرة وقد جاء فيها :
من
الصفحه ١٥٠ :
الإحسان بعد واقعة الجمل فقد غمرهم بلطفه فعفى عن مجرمهم ومسيئهم وأشاع الأمن في
ديارهم ولم يقابلهم بالمثل
الصفحه ٨٥ : (٢)
رحم الله مالكا ،
وأجزل له المزيد من الأجر لنصرته أخا رسول الله وابن عمّه ، وحشره مع الذين أنعم
الله
الصفحه ٤٤ :
إغراء
، وأولئك قليل.
ثمّ
أكثر تعاهد قضائه ، وافسح له في البذل ما يزيل علّته (١)
، وتقلّ معه
الصفحه ٢٤ :
وإزالة السلع
الفاسدة التي تضرّ بالصحّة العامّة.
إنّ الدولة في
الإسلام يجب أن تكون عينا ساهرة
الصفحه ٥٠ : الصدر والتكبّر ليستقبل المواطنين برحابة وسعة في القول.
ـ إذا أعطى الوالي
لبعض المواطنين شيئا من الرزق
الصفحه ٧٤ :
جواب قيس :
وأجابه قيس بهذه
الرسالة :
أمّا بعد : فقد
بلغني كتابك ، وفهمت ما ذكرت فيه.
فأمّا
الصفحه ٤٧ :
١٠ ـ قال عليهالسلام :
ثمّ
انظر في حال كتّابك ، فولّ على أمورك خيرهم ، واخصص رسائلك الّتي تدخل
الصفحه ٨٨ : ، وحرّها شديد ، وعذابها جديد.
دار
ليس فيها رحمة ، ولا تسمع فيها دعوة ، ولا تفرّج فيها كربة.
وإن
استطعتم
الصفحه ١٧٠ : النّاس في الدّنيا من عدل عمّا يعرف ضرّه ، وإن أشقاهم من اتّبع هواه ،
فاعتبروا واعلموا أنّ لكم ما قدّمتم
الصفحه ٣٤ :
الولاة وتعيينهم في مناصب الدولة ، فإنّه من مختصّات زعيم الدولة ، فهو الذي يختار
وينتخب لهذا المنصب من
الصفحه ٣٩ :
ـ أن يحملوا في
مشاعرهم وعواطفهم المحبّة والرأفة لجميع المواطنين.
ـ أن لا يكونوا
كالاسود الضارية
الصفحه ٥٦ :
قال
عليهالسلام
:
وليكن
أبعد رعيّتك منك ، وأشنأهم عندك ، أطلبهم لمعايب النّاس ؛ فإنّ في النّاس
الصفحه ٦٥ : يدا واحدة على عدوّهم.
الشرطة :
أمّا
الشرطة فهي من أجهزة الدولة الحسّاسة ، وأوّل من أسّسها في