الصفحه ٥٢ :
ويقبح الحسن.
ـ أنّ احتجاب
الوالي عن الرعية موجب لأن يتوارى عنه ما ألمّ بالناس من الأحداث التي
الصفحه ٦٣ : عليهالسلام جام غضبه على
المنذر حينما بلغه أنّه خان المسلمين ، فقد عنّفه بهذا اللون من العنف الذي هو
أشدّ من
الصفحه ٦٤ : هذا الثناء من
ثناء.
وأضاف
الإمام عليهالسلام
يقول :
فولّ
من جنودك أنصحهم في نفسك لله ولرسوله
الصفحه ١٠٦ : المدان قد هامت على وجهها لا تعقل وكانت تنشد في المواسم
هذه الأبيات التي مثّلت أساها ، وهي :
يا من
الصفحه ١١٦ :
كتابه إلى واليه على
أردشيرخرّة
أردشيرخرّة
من أجلّ كور فارس ومنها مدينة شيراز (١) ، وقد استعمل
الصفحه ١٢٦ : ، عائلهم (٢)
مجفوّ (٣) ، وغنيّهم مدعوّ.
فانظر
إلى ما تقضمه من هذا المقضم (٤) ، فما اشتبه عليك
علمه فالفظه
الصفحه ١٤٩ :
وتصدّع عن ابن
الحضرمي كثير ممّن كان يريد نصرته ، فكان كذلك حتى أمسى فأتى رحله ، فبيته نفر من
هذه
الصفحه ١٥٩ :
ما
تقدّمت به إليك ، ولا تدع منه شيئا ، ولا تبدع فيه أمرا.
ثمّ
اقسم بين أهله بالسّويّة والعدل
الصفحه ١٦٨ : من إجمامك لهم ، والثّقة منهم بما
عوّدتهم من عدلك عليهم ورفقك بهم ، فربّما حدث من الأمور ما إذا عوّلت
الصفحه ١٧٠ :
ومن
اتّبع هواه وانقاد له على ما يعرف نفع عاقبته عمّا قليل ليصبحنّ من النّادمين.
ألا
وإنّ أسعد
الصفحه ٣٣ :
وقد حرص الكثيرون
من الصحابة وتهالكوا على الامارة والسلطان فكانت النتائج المؤسفة أنّ العالم
الصفحه ٥٥ : للمظلوم. املك حميّة أنفك (٢)
، وسورة حدّك (٣) ، وسطوة يدك ، وغرب
لسانك ، واحترس من كلّ ذلك بكفّ البادرة
الصفحه ٦١ : منه
شيئا إلاّ جاء به يوم القيامة يحمله على رقبته ، إن كان بعيرا له رغاء ، وإن كانت
بقرة لها خوار ، وإن
الصفحه ٧٢ : صلىاللهعليهوآله يقول : « المكر والخديعة في
النّار » لكنت من أمكر هذه
الامّة (١).
وكان قيس ندي
الكفّ جوادا لا
الصفحه ٧٤ : ما ذكرت من
أمر عثمان فذلك أمر لم أقاربه ، ولم انتطف فيه (١).
وأمّا قولك : إنّ
صاحبي أغرى الناس