الصفحه ٦٣ : يشرك في أمانة ، أو يؤمن على جباية فأقبل إليّ حين يصل إليك
كتابي هذا إن شاء الله (١).
لقد صبّ الإمام
الصفحه ٦٦ :
وشرطة صغرى ،
فالكبرى هي التي تضرب على أيدي الزعماء ، ومن يتّصل بهم ، والصغرى تحكم في الغوغا
الصفحه ٧٥ : وسيلة ، وأوفرهم فضيلة ، وتأمرني بالدخول في طاعتك ، طاعة أبعد الناس من هذا
الأمر ، وأقولهم بالزور
الصفحه ٨٤ : لفعا
بدم الشهادة في أقدس قضية نصرا فيها الإسلام ، فقد وقفا إلى جانب وصيّ رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٨٦ : بكر ولاية مصر وهو من ألمع
الرجال في فضله وتقواه ، ومن أكثرهم حبّا وولاء للإمام عليهالسلام ، فكان ابنا
الصفحه ١١٠ :
ومساهمتهم في بناء
الإسلام ، وقيامهم بإعانة الفقراء من المهاجرين ، فقد شاطروهم بأموالهم ومنازلهم
الصفحه ١١٦ : أصدّقه ، بلغني أنّك تقسم في المسلمين في قومك
ومن اعتراك (٢) من السّألة والأحزاب
، وأهل الكذب من الشّعرا
الصفحه ١١٧ : حدّثوا أنّ الخريت بن راشد الناجي ، وهو من أعلام الخوارج
المفسدين في الأرض ، قد نقم على الإمام قصّة
الصفحه ١١٩ : مكانة مرموقة عند الإمام ،
فكان حامل أسراره ـ كما يقول علماء الرجال ـ وقالوا فيه : إنّه كان شريفا مطاعا
الصفحه ١٢٠ : الأنبار فرأوا قلّة الجيش الذي فيها
فطمعوا فيهم فحملوا عليهم ، فقتل قائد جيش الإمام مع ثلاثين رجلا ، ونهبوا
الصفحه ١٢٩ : الذّهاب في مداحضك.
أين
القرون الّذين غررتهم بمداعبك!
أين
الأمم الّذين فتنتهم بزخارفك!
فها
هم رهائن
الصفحه ١٣١ : الحياة وبات في جميع أوقاته جائعا ، وذلك مواساة
لمن لا عهد له بالقرص ، سواء كان في عاصمته أم في غيرها
الصفحه ١٤١ :
لا
تبيد (١) والسّلام (٢).
وفي هذه الرسالة
المطالبة بضرائب الجزية ، وتقديم حساب ما صرفه منها في
الصفحه ١٤٢ :
الإماء وتنكحهم بأموال اليتامى والأرامل والمجاهدين في سبيل الله الّتي أفاء الله
عليهم.
فاتّق
الله وأدّ
الصفحه ١٤٥ : عباس ـ فيما كتبت إليّ فيه من أمره ، ولم اعلمه أنّك كتبت إليّ ،
فلا تدع إعلامي بما يكون بحضرتك ممّا