الصفحه ٣٦ : الرواية بقوله : السرّ في ذلك أنّ الولايات أمانات ، وتصريف في أرواح
الخلائق وأموالهم ، والتسرّع إلى الأمانة
الصفحه ١٠٢ : فيحمله إلى الإمام عليهالسلام ليتولّى صرفه في
مواضعه.
٤ ـ أن يشيع بين
أهل مكّة أن لا يأخذوا أجرا على
الصفحه ١٠٤ :
إليها
(١) ، وقد عرفوا العدل ورأوه ، وسمعوه ووعوه ،
وعلموا أنّ النّاس عندنا في الحقّ أسوة ، فهربوا
الصفحه ١٠٨ : لعمر ، وقيامه بإدارة البلاد بأحسن ما يرام ، وأنّه إنّما عزله
ليستعين بآرائه في محاربة معاوية
الصفحه ١٢٢ : الأشعث :
كتب
الإمام عليهالسلام
رسالة اخرى إلى الأشعث جاء فيها :
أمّا
بعد ، فإنّما غرّك من نفسك
الصفحه ١٢٥ :
أمّا البصرة فكان
السائد فيها الولاء المطلق لعثمان بن عفّان ، وقد اتّخذها المتمرّدون على حكومة
الصفحه ١٢٨ :
الدّهر
، أو أكون أسوة لهم في جشوبة العيش (١)!
فما
خلقت ليشغلني أكل الطّيّبات ، كالبهيمة المربوطة
الصفحه ١٤٦ : البصرة فجفاه
وأبعده وذلك لولائه للإمام أمير المؤمنين عليهالسلام ، فقال فيه أبو الأسود :
ذكرت ابن
الصفحه ١٤٧ : قدامى ومحدثين
أنّه كيف أقرّ الإمام ولايته ولم يبادر إلى عزله مع أنّه ليس له أب شرعي يعرف به
حتى قيل فيه
الصفحه ١٤٩ : في العشيرة ، شديد على عدوّ أمير
المؤمنين ، فإن يقدم يفرق بينهم بإذن الله ، والسلام على أمير المؤمنين
الصفحه ٨ : :................................................ ٨٣
١٢
ـ شرب النجاشي للخمر :........................................... ٨٤
١٣
ـ حكمه في قاطع
الصفحه ١٧ : :................................................ ٨٣
١٢
ـ شرب النجاشي للخمر :........................................... ٨٤
١٣
ـ حكمه في قاطع
الصفحه ٢١ :
( وَلَكُمْ فِي
الْقِصاصِ حَياةٌ يا أُولِي الْأَلْبابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ )
البقرة : ١٧٩
( وَاللهُ
الصفحه ٩٦ : المجاهدين العارفين للحقّ ،
والمستشهدين من أجل رفع كلمة الله في الأرض وحسم مادة الشرك
الصفحه ١٠٥ : ، والله! ما كانوا يقتلون في الجاهلية والإسلام ، والله!
يا ابن أبي ارطاة إنّ سلطانا لا يقوم إلاّ بقتل الصبي