الصفحه ١٠٦ : منه ويثيبه
ويعاقبه على ما لم يفعله والإيمان والكفر فعلان لله تعالى.
ونعتقد أن القدرة
التي أعطاها
الصفحه ٢٢٠ :
ما يخرجك عن دينك (١).
قال شيخنا المفيد رحمهالله
هذه أقسام تحيط
بالمفروض من المعارف لأنه أول ما
الصفحه ٢٦٠ : الاعتقاد على مثل ما كان عليه رسول الله
صلى الله عليه وآله وسلم قبل الإسلام من استعماله عقله والمعرفة بالله
الصفحه ١٠٨ : وتخالفنا المجبرة فيه وكل
من قال الله لا يكلف عباده ما لا يطيقون ولا يعذبهم على ما لم يفعلوا فهو من أهل
الصفحه ٧١ : المتقن منه.
فالمعاني التي دلت
الصفات عليها هي ما استفدناه من حال الموصوف. وقد ظنت المجبرة أن الصفة غير
الصفحه ٢٤١ : كالرازق والخالق وما إليهما ، ومنها
ما هو صفة له على نحو المجاز كالغضب والرضا وغيرهما كما أشار إلى ذلك
الصفحه ٣٢٣ : عليه عند المشكلات تكون النفس ساكنة إلى طهارته وعصمته واثقة بكمال علمه
ووفادته وليس ما تضمنه السؤال من
الصفحه ١١٣ : كما لا خلاف في قبح الظلم من أحدنا.
وقد دل السمع من
ذلك على مثل ما دل عليه العقل قال الله عزوجل
الصفحه ٢٨ : تقريرها ونقدها ،
وعلى بيان ما فيها من صحة وفساد.
وقد كان هناك مفكرون وضعوا مجاميع سبقت
عصر الكراجكيّ أو
الصفحه ٢٧ : والبراهين العقليّة والعلمية على
صحة ما يذهب إليه.
كما يمتاز بأسلوبه الواضح الخلو من
التعقيد ، حتى في أدق
الصفحه ١٥٧ : (٢)
في كتاب الحجة في
القرآن واقتصر عليه دون ما سواه ولو كان للجر وبالمجاورة فيه وجه لذكره.
فإن قيل ما
الصفحه ١٠٣ : فلبناته الثلثان ولزوجته
الثمن ولجدتيه السدس ولأختيه لأبيه ما بقي.
وهذه القسمة على
مذهب العامة دون الخاصة
الصفحه ١٠٥ : بترك المؤاخذة عليه جاريا مجرى ما تقدم ذكره من الانقطاع
إليه وإظهار الفقر إلى مسألته والاستعانة به وإن
الصفحه ١٩١ :
وعمه بين كتفيه شامة وكل ما ذكرت من علامة.
قال ابن ذي يزن إن
الذي قلت لك لكما قلت فاحتفظ بابنك واحذر
الصفحه ٤٥ : ولم يؤد ذلك إلى المحال
والفساد ما أدى إليه نفي التناهي عن الأفعال من قبل أولها.
وقالوا ليس بمنكر
أن