الصفحه ١٧٧ : أن يبدو على ألسنتهم وكان الأمر كما قال سبحانه.
وقال في أبي لهب
وهو حي متوقع منه الإيمان والبصيرة
الصفحه ٢٤٦ :
المهدي صلى الله عليه وآله وسلم ثم بقية الأئمة بعده على ما جاء به الأثر وثبت في
النظر.
وأن المهدي عليهم
الصفحه ٧٩ : الخواطر ولا يفتقر إلى أدنى روية وفكر إذ كان هذا على ما بيناه فإنما معنى
قولنا إن الله تعالى مريد لأفعاله
الصفحه ٧٧ : ووجود من يجود عليه أيضا
فيما لم يزل.
وكذلك قولنا متكلم
يقتضي وجود كلام إذا تكلم فكلام الله تعالى أحد
الصفحه ٩١ : مكره في الزلازل وقور وفي المكاره صبور وفي الرخاء
شكور لا يحيف على من يبغض ولا يأثم فيمن يحب ولا يدعي ما
الصفحه ٢٥٦ : عليه وآله وسلم
بالتبليغ فكان أول من آمن به من النساء خديجة ومن الذكور أمير المؤمنين علي بن أبي
طالب
الصفحه ١٨٠ : في الحديد
إليكم
يذودون عن
أحسابهم كل مجرم
على ما أتى من
بغيكم وضلالكم
الصفحه ٦٩ : والصفة غير الموصوف.
والاسم والصفة
جميعا لا يكونان إلا قولا (١)
من المسمى والوصف
أو كتابة يدل على ما يدل
الصفحه ٣١٣ : كعبد شتم سيده فاستحق
من الأدب على ذلك أضعاف ما يستحقه إذا شتم عبدا مثله وإن كان زمان الشتمين متماثلا
الصفحه ٢٦٩ : من تلك الأبيات.
وإن قالت أن حسانا
شاعر النبي صلى الله عليه وآله وسلم ولسنا نكذبه لكن نقول إنه كذب
الصفحه ٣٤٦ : الأمة مع ما علمناه من تعري الكافة من
هذه الخصلة سائق إلى الإقرار بإمامة الاثني عشر صلى الله عليه وآله
الصفحه ٢٦٣ : ذر رحمهالله أنه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقول :
علي أول من آمن بي
وصدقني
الصفحه ٢٦١ : يسلم إلا من كان كافرا فما تقولون في إسلام إبراهيم الخليل صلى الله عليه وآله
وسلم ولم يكن قط كافرا ولا
الصفحه ٣٧٠ : عقلا وسمعا وقد استتر النبي صلى الله عليه وآله
وسلم في غار حراء ولم يكن لذلك سبب غير المخافة من الأعدا
الصفحه ٨٢ : بالإرادة وفيه نص على مذهب لي آخر منها
وهو أن إرادة العبد تكون قبل فعله وإلى هذا ذهب البلخي.
والقول في