الصفحه ١٥٢ :
إلى عليّ عليه السلام من رواية أبي عبد الرحمن السلمي مات حفص سنة ١ ٣١ ه.
الصفحه ٤٧ : بغيره؟
إن كان يثبت فيه
بغيره أدى إلى ما لا نهاية له وإن كان ذلك الزمان متقدما ومتأخرا بنفسه من غير أن
الصفحه ١٢٨ : .
والذي يدل على ذلك
هو ما ثبت من أن الله تعالى عالم بقبح القبيح وغني عن فعله لا يجبر على الحسن ولا
يحتاج
الصفحه ١٣٤ :
وكذلك في الإرادة.
وإذا كان هذا كما
وصفنا لم يجز لعاقل أن يقتصر في هذا الباب على ما يطلقه الناس من
الصفحه ٢٢٥ : ويحركون الخواطر بالتذكار إلى سنن التأمل والاعتبار.
وهذا أمر يدل عليه
ما نشاهده من أحوال العقلا
الصفحه ٣٦٢ : النبي صلى الله عليه وآله وسلم من قوله حكاية عن الله سبحانه :
من لم يرض بقضائي
ولم يصبر على بلائي
الصفحه ٣٠٥ :
وقيل العجب لمن
يغفل وهو يعلم أنه لا يغفل عنه وأن يهنئه عيشه وهو لا يعلم إلى ما ذا يصير أمره
الصفحه ٣٢٦ : أكثرهم للمقبحات وتسرعهم إلى ما يقدرون عليه من الشهوات مع وكيد
تحاسدهم وشديد تظالمهم الذي لا ينكره إلا من
الصفحه ٩٣ :
فصل :
من كلام أمير
المؤمنين صلى الله عليه وآله وسلم في الإخوان وآداب الإخوة.
في الإيمان الناس
الصفحه ٣٨٠ : عن غيره شره وأنفق الفضل من ماله وأمسك الفضل من قوله ووسعته السنة ولم يدعها
إلى البدعة. (١)
فصل مما
الصفحه ٢٣٦ : إذا كان
المسيح عندكم من مجموع شيئين إله وإنسان فأخبرونا عن القتل والصلب على ما ذا وقع أتقولون
إنه وقع
الصفحه ٣٣٢ :
عدة عليها فتزوجت
رجلا ورضيت به وأنفذت إلى عبدها بأن يحمل إليها من تركة أبيها التي في يده ما
تصرفه
الصفحه ١٣٢ : ركعات من أخف ما
يجزى وهو قادر ممكن ذاكر للواجب عليه من الصلاة فلم يصل فإن العقول لا تمتنع من
استقباح حال
الصفحه ٢٢ :
المسماة على ما نطقت به العرب وأهل الرصد.
٣٧ ـ إيضاح السبيل إلى علم أوقات الليل.
٣٨ ـ كتاب في الحساب
الصفحه ٨١ : ذكرناه اعتمادا على ما سيأتي.
(٢) يعني به السماع.
(٣) من علماء الإماميّة المحدثين الثقات وهو أستاذ