الصفحه ٢٩١ :
ومنها قوله تعالى (وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ) ما هذا الإصر والأغلال التي كانت عليهم؟
ومنها
الصفحه ٢٣١ : .
ونظير ذلك أن
الحاج في الحقيقة هو زائر بيت الله تعالى على منهاج ما قررته الشريعة من الإحرام
والطواف
الصفحه ١٤٦ : منعوهم تركوه.
فهذا بعض ما ورد
من الأخبار في أنه قد كان بعد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم من ضل وأضل
الصفحه ٢١٧ : عليه وآله وسلم قوله :
إنكم في زمان من
ترك عشر ما أمر به هلك وسيأتي على الناس زمان من عمل بعشر ما أمر
الصفحه ١٦٠ :
إذا خالف ما دل
عليه القرآن وجب إطراحه والمصير إلى القرآن دونه.
ولو سلمنا لك
باللفظ الذي تذكره
الصفحه ١٢٧ : قول
تنسب الله عزوجل فيه إلى الأمر القبيح وتضاد به ما أوجبه الدليل من وصفه
بالحسن الجميل وهو ما ذهب
الصفحه ٢٥٨ : قبل ما أقول ومنهم من
أصر على ما يقول.
وقد كنت اجتمعت
بأحد الناصرين لهذه الشبهة من الشيعة فقلت له
الصفحه ٢١٩ : تأمل واعتبار لم يحتج إلى أن يكون على ما ظهر من
الآيات والمعجزات.
فأما قبول قوله
صلى الله عليه وآله
الصفحه ١٢٩ : ء على جهة اللين أصلح له ثم قال في
موضع آخر
(وَلَقَدْ أَرْسَلْنا
إِلى أُمَمٍ مِنْ قَبْلِكَ
الصفحه ٣٣٧ :
الله بن سلام.
ومن رجع إلى كتب
التفاسير ونقل أصحاب الحديث علم أن الأمر على ما وصفناه والكاف والميم في
الصفحه ١٥٤ : قائم مقامه في
معناه الذي يقتضيه.
ويتبين ذلك أن
الماسح كأنه قيل له اقتصر فيما تتناوله من الماء على ما
الصفحه ٢٤٢ : ومنهم من مات لا يقدرون على خلق
ولا رزق ولا يعلمون الغيب إلا ما أعلمهم إله الخلق.
وأن أقوالهم صدق
وجميع
الصفحه ٣٣ : لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ
وصلى الله على سيدنا محمد رسوله خاتم النبيين وآله الطاهرين.
مختصر من الكلام في
الصفحه ٢٠٤ : والتجأتم إلى ما هربتم منه وأنتم صاغرون.
واعلموا أن من
باين المسعود كان منحوسا ومن خالف العاقل العالم كان
الصفحه ١٣١ : .
وقد ظن من لا معرفة
له أنا لما قلنا إن الله تعالى يفعل بعباده الأصلح لهم أنه يلزمنا على ذلك أن يكون
ما