الصفحه ٢٠٦ : رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم للإسلام وما رأوه قبل قدومهم من
الأعلام وما شاهدوه من أحوال الأصنام
الصفحه ٢٥ :
٧٥ ـ رسالة في الرد على المنجّمين ، وهي
ممّا احتواه كنز الفوائد ، ولكنها من النصوص المفقودة لم
الصفحه ٣٨٣ : الصخرة إلى حالها وأن يعيدوه على حاله كما كان.
وحدثهم غير واحد :
أنه لما أجرى
معاوية بن أبي سفيان
الصفحه ٦٠ : ءٍ
وَهُوَ خَلَقَكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ فصلت : ٢١
فالقول عندنا في
ذلك كله إنه على
الصفحه ١٣٨ : المرء
غير مذمم
خير له من أن
يعيش ذميما
غيره في اليأس عز
واتباع مطامع الآمال ذل
الصفحه ٢٥٥ :
وآله وسلم داخلها وكان ذلك في النصف من شهر رمضان
(١) ولرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ثلاثون سنة على
الصفحه ٣٢٥ : الاختلاف عنها واستقر الاتفاق منها لم يغن ذلك عن الأئمة ولا
جاز عدمهم على ما يقتضيه العدل والحكمة لأن الأمة
الصفحه ٣١٨ : منافرا.
فإن قال ما العلم
فقل هو اعتقاد الشيء على ما هو به مع سكون النفس إلى المعتقد.
فإن قال ما الجهل
الصفحه ٣٤ : من لم يوجد قبلها وأن الصنعة والصانع قديمان لم يزالا (١)
تعالى الله الذي لا قديم سواه وله الحمد على ما
الصفحه ٣١١ : وأن المصير إلى ما
قدمناه من الجواب عنه أولى والحمد لله.
_________________
(١) في
النسخة لا يفعل
الصفحه ١٣٠ : .
ومما يدل على أن
القول ما قلنا أنه يكون صلاح المريض مقدارا من الدواء ولذلك المقدار من الدواء
أمثال لو
الصفحه ٢٤٠ :
وهل هو إلا دال
على ما يقول المسلمون.
وقد احتجوا بأن في
الإنجيل :
أمضي إلى أبي.
فيقال لهم في
الصفحه ١١٩ : بخلافه فوجب
ضرورة صرف الآية عن ظاهرها إلى ما يقتضيه الصواب من تأويلها.
والمراد بها أنهم
لما لم ينتفعوا
الصفحه ١٩٨ : علمنا صحة الخبر بخبر آخر فهذا يؤديكم إلى ما لا
يتناهى (٢)
فإن قالوا فأنتم
إذا عرفتم صحة النظر والعقل
الصفحه ٣٢٢ :
وحرصك على دفع شبه أهل الضلال على ما أوجب علي حسن مساعدتك وإجابتك عما تلتمسه عند
مساءلتك لما بيننا من