الصفحه ٨٦ : بأصابعهم إلى من مر بهم ثم مر بمجلس للأوس والخزرج فإذا هو بقوم
بليت منهم الأبدان ورقت منهم الرقاب واصفرت
الصفحه ٥٣ :
ما حم (١) من رزقك لا يفوت
في كل شيء عبرة
لمن عقل
قد يسعد المرء
إذا المر
الصفحه ٩٦ :
إذا ما ماد فقر
أخيه عادا
وله (٣)
إذا كان ذواقا
أخوك من الهوى
موجهة
الصفحه ٢٠٠ :
من أعجب برأيه ضل
ومن استغنى بعقله زل ومن تكبر على الناس ذل.
إعجاب المرء بنفسه
دليل على ضعف عقله
الصفحه ٣٦٠ :
قال من قبل أمه
مريم.
قال يحيى فمن أقرب
مريم من إبراهيم أم فاطمة من محمد صلى الله عليه وآله وسلم
الصفحه ٣٩٠ : المجبرة على الإسلام
١١٦
من الاستدلال على صحة نبوة رسول اللّه
صلّى اللّه عليه وآله
٢٠٠
الصفحه ٢١٢ : فقالوا هذا رسول الله وإذا عليه بردة حمراء تتناثر هدبها على قدميه فقلت إلى
ما تدعو يا رسول الله قال أدعوك
الصفحه ٢٧٦ : له في جميع ما يأمره ويراه فلما أتاه الأمر رأى أن الإقدام
على الإقرار به من غير علم ويقين قبيح سأله
الصفحه ١٣٧ : يجلب إلا مضرة وغيظا يوهن قلبك ويمرض جسمك وشر ما استشعر قلب المرء الحسد
تغنم (١)
ونق قلبك من الغل
تسلم
الصفحه ٢٧٩ :
رأس الدين صحة
اليقين.
أفضل ما لقيت الله
به نصيحة من قلب وتوبة من ذنب.
إياكم والجدل فإنه
يورث
الصفحه ٢٩٦ : رجلا من
خثعم يقول :
سمعت أسماء بنت
عميس قالت رأيت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بثبير وهو يقول
الصفحه ٣١٥ :
بنا صائح الدهر
فشق عصانا وفرق ملأنا وقد أتيتك في هذا اليوم أسألك ما أستعين به على صعوبة الوقت
الصفحه ٣٧٩ :
يكفيك تسأله من
ذا بحرفين (٢)
فصل من خطبة لرسول
الله صلى الله عليه وآله وسلم في ذكر الموت
الصفحه ٢٩٤ : بدليل على أنها تماثله في سائر حالاته وعلى هذا الجواب لا تباين في الآيتين
بحمد الله ومنه.
ووجه
آخر
الصفحه ٥٢ :
ما منك من لم
يقبل المعاتبة
وشر أخلاق الفتى
المؤاربة
ينجيك مما