الصفحه ١٤٤ :
أمتكم أولها
فصل
اعلم أيدك الله
تعالى أن قوله في هذا الخبر ولعن آخر أمتكم أولها مما يظن الناصبي أن فيه
الصفحه ١٦٥ :
ابنه ممن يظهر نور
رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في وجهه بأنه لا يتزوج إلا بأطهر نساء أهل وقته
الصفحه ٢٣٣ :
يعني إسماعيل وعبد
الله بن عبد المطلب ولو كان الذبيح إسحاق لما صح هذا الخبر على ظاهره لأنه ليس هو
الصفحه ٢٣٨ :
بل قولوا إن له
نسلا وإن له جدا لأن من له ابن ابن أجل ممن ليس له إلا ابن فقط.
وإذا أوجبتم الروح
الصفحه ٢٤٩ : لم يسلبهم اسم الإسلام (١).
وأنهم يستحقون
العقاب على معاصيهم والثواب على معرفتهم بالله تعالى ورسوله
الصفحه ٢٦١ : فَإِنَّما عَلَيْكَ الْبَلاغُ وَاللهُ بَصِيرٌ بِالْعِبادِ) آل عمران : ٢٠
ونظير ذلك كثير في
القرآن فكيف يصح
الصفحه ٢٦٨ : بالإمامة والرئاسة على الأنام لما مدحه
بذلك يوم الغدير بحضرة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم على رءوس
الصفحه ٣٣٦ : النفي
بقادح في الإثبات وإذا اتفق على رواية شيء جميع أهل النقل كان ذلك حجة على من له
تمييز وعقل.
فإن
الصفحه ٣٥٣ : الأسواق بغلام حدث فنظر إليه صاحبي نظرا استربت منه ثم انقطع مني ومال إليه
وحادثه فالتفت انتظارا له فرأيته
الصفحه ٣٥٨ : .
فقلت أيها الأمير
لو ترى أن تستن بسنة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وتضحي بما أمر أن يضحى به
وتفعل
الصفحه ٣٩٠ :
فصل في أن اللّه لا يريد من خلقه إلّا
الطاعة
١١٣
مسألة على مبطلي النظر وحجج
الصفحه ٩٠ : نعمته منهم بمعصيته فذلك قول الله عزوجل (أَمْ حَسِبَ
الَّذِينَ اجْتَرَحُوا السَّيِّئاتِ أَنْ نَجْعَلَهُمْ
الصفحه ٩٨ :
فصل آخر في ذكر
الإخوة والإخوان
قال رسول الله صلى
الله عليه وآله وسلم :
إذا آخى أحدكم
رجلا
الصفحه ١٤٥ : يزالون مرتدين على أعقابهم منذ فارقتهم.
(١)
وقوله صلى الله
عليه وآله وسلم في حجة الوداع لأصحابه :
ألا
الصفحه ١٦٢ :
الأئمة والقدوة في
الدين لا يفارقون كتاب الله عزوجل إلى يوم القيامة
(١) وفيما أوردناه كفاية والحمد