الصفحه ١٣٤ :
وكذلك في الإرادة.
وإذا كان هذا كما
وصفنا لم يجز لعاقل أن يقتصر في هذا الباب على ما يطلقه الناس من
الصفحه ١٦١ :
ثم يقال له وقد
قابل ما رويت أخبار هي أصح وأثبت في النظر والمصير إليها أولى لموافقة ظاهرها
لكتاب
الصفحه ٣٧٢ : الله تعالى وأرسل معه ملائكة تبيد كل من أراده بسوء وتهلك من قصده بمكروه؟
قيل له قد سألت
الملحدة عن مثل
الصفحه ٣٧٥ :
خلاف ووفاق.
مسألة امرأة طلقها زوجها فوجبت عليها العدة أياما معلومة فعمد
إنسان إلى طاعة الله تعالى
الصفحه ١١٨ : الحقيقة عن نفسه ولو كان أراد نفيها لم يكن معنى لقوله وأحذر إن
واقعتها ضرر الإثم وقوله وأكره إتيان العقاب
الصفحه ٢٤١ :
وأن له صفات
يستحقها لنفسه لا لمعان غيره وهي كونه حيا عالما قديما باقيا لا يجوز خروجه عن هذه
الصفحه ١٠٨ :
ونعتقد أن الله
تعالى إذا أراد شيئا فهو كان يحبه ويرضاه وإذا كره شيئا فإنه لا يحبه ولا يرضاه
الصفحه ٢٤٤ : والمنسوخ والخاص والعام.
ويجب عليه أن يقر
بملائكة الله أجمعين وأن منهم جبرئيل وميكائيل وأنهما من الملائكة
الصفحه ١٠٧ :
فالمأمور بالإيمان
قادر عليه غير فاعل له وإنما أمر بمعدوم ليوجده وهو يقع ويحصل ثاني وقت القدرة كما
الصفحه ٢٩٢ : رحمة الله عليهم أجمعين.
وأما النور الذي
أنزل معه فهو القرآن ولم يسم بذلك لأن فيه أجساما من الضياء لكن
الصفحه ٥٩ :
ومثل ذلك قول الله
عزوجل :
(ثُمَّ اسْتَوى إِلَى
السَّماءِ وَهِيَ دُخانٌ فَقالَ لَها وَلِلْأَرْضِ
الصفحه ٩٤ :
بحظك من مودته
ظنينا
لآخر :
وكنت إذا الصديق
أراد غيظي
وأشرقني على حنق
الصفحه ١٠٣ : (٢).
شبهة المجبرة
استدل المجبرة على
أن الإيمان فعل الله تعالى أن قالت قد قال الله تعالى (اهْدِنَا
الصفحه ٣٢٠ : المؤمنين صلى الله عليه وآله وسلم.
وثانيها أن يكون
معنى ذلك واشتد غضب الله عليهم وحل وقوع نقمته بهم فذكر
الصفحه ١١٠ : تعالى قد أعطى العبد قدرة تصلح للكفر فقد أراد الكفر منه.
قلنا ليس الأمر
كذلك لأن الله سبحانه إنما أعطاه