الصفحه ٥٧ : والعامة
من أن أول شيء خلق
الله تعالى العقل فقال له أقبل فأقبل ثم قال له أدبر فأدبر فقال وعزتي وجلالي ما
الصفحه ٧١ : الله قادر وعالم لنفسه وإنه لا علم ولا قدرة في الحقيقة له
لاستحالة خروجه من جواز وقوع الفعل المحكم
الصفحه ١٢٨ :
تعالى الله عما يقولون علوا كبيرا.
والذي نذهب في ذلك
إليه مما وافقنا البلخي (١)
فيه.
هو أن الله
الصفحه ١٦٩ :
والكهان مع ذلك
يخبرونه بشأنه ويتعجبون من جلي برهانه ويبشرون أبا طالب بأمره وبأنه سيكفل ولدا له
من
الصفحه ٢٠٣ :
صاروا يبذلون
أنفسهم دون نفسه ويسلمون لقوله ويأتمون لأمره من غير أن كان له ملك خافوه ولا مال
أملوه
الصفحه ٢٢٢ : مسد نعم الله عليهم لاستحالة الوصف لله تعالى بالانتفاع أو
تعلق الحوائج به إلى المجازاة وفساد مقال من
الصفحه ٢٣٢ : ولدي إبراهيم صلى الله عليه وآله وسلم أكان إسماعيل
أم إسحاق عليهم السلام؟
قلنا الذبيح عندنا
هو إسماعيل
الصفحه ٢٤٥ :
ويجب أن يعتقد أن
حجج الله تعالى بعد رسوله الذين هم خلفاؤه وحفظة شرعه وأئمة أمته اثنا عشر أهل
بيته
الصفحه ٢٤٧ :
رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وكنيته تواطئ كنيته غير أن النهي قد ورد عن
اللفظ فلا يجوز أن يتجاوز في
الصفحه ٣٠٦ :
وقيل لحكيم لم
تدمن إمساك العصا ولست بكبير ولا مريض قال لأعلم أني مسافر.
وقيل من أحسن
عبادة الله
الصفحه ٣٦٥ :
ما أعرف فيه إلا
ما قاله علي بن أبي طالب عليهم السلام فإنه قال :
ما تحمد الله عليه
فإنه منه وما
الصفحه ٣٧١ :
تطاولت بها الأعوام.
قيل له ليس القصر
والطول في الزمان يفرق في هذا المكان لأن الغيبتين جميعا سببهما واحد
الصفحه ٣٧٨ : من السماجة والقباحة إلا وصفه.
فقيل له أيها
الحكيم لقد ناقضت أولي الألباب في صفتك.
فقال ألستم
الصفحه ٣٨٠ : لم تمت
وروى أنس بن مالك
قال أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال كان تحت الجدار الذي
الصفحه ٣٨٢ :
أصبته صلبا لم
يتغير ورأيت عند رأسه كتابا بالعبرانية فيه مكتوب :
أنا هود النبي
آمنت بالله وأشفقت