الصفحه ١٦٤ :
الصورة معقول بنا لوقوع العلم به على محسوس
(١).
واعلم أيدك الله
تعالى أن الأجسام إذا لم تخل من الصور
الصفحه ١٧٠ : فوجدها كما قال صلى الله عليه وآله وسلم.
ومن ذلك أنه أقام
عليهم السلام بتبوك فنفدت أزوادهم فأمرهم عليهم
الصفحه ١٨٤ :
قال أخبرنا علي بن
حرب قال حدثنا زيد بن الجناب قال أخبرنا حماد بن سلمة عن ثابت بن إسحاق عن عبد
الصفحه ٢٠٥ : الخامس :
الرب ظهر فتجلى
على سنين وأشرف على جبل ساعير وأشرف من جبل فاران وأتى من ربوات القدس من يمينه
الصفحه ٢١١ : وكان لا يقدر على الكلام ولا يبصر شيئا وافتقر واحتاج.
وخبر ركانة وما
فيه من الآية
كان ركانة بن عبد
الصفحه ٢١٤ :
وكأنك في طريقك
إلي لتسألني عن جل ذلك وعن حرجه ألا ولا حرج على مضطر ومن كرم الأخلاق بر الضيف
الصفحه ٢٣١ :
التي في مقدمات
الذبح مثل القصد والإضجاع وأخذ الشفرة ووضعها على الحلق ونحو ذلك ذبحا مجازا
واتساعا
الصفحه ٢٣٣ :
يعني إسماعيل وعبد
الله بن عبد المطلب ولو كان الذبيح إسحاق لما صح هذا الخبر على ظاهره لأنه ليس هو
الصفحه ٢٤١ :
الصفات إلى ضدها يعلم الكائنات قبل كونها ولا يخفى عليه شيء منها.
وأن له صفات أفعال
(١) لا يصح إضافتها
الصفحه ٢٤٩ : لم يسلبهم اسم الإسلام (١).
وأنهم يستحقون
العقاب على معاصيهم والثواب على معرفتهم بالله تعالى ورسوله
الصفحه ٢٥١ : عليه وآله وسلم وعن
الأئمة عليهم السلام (١)
وما أجمعت عليه
الطائفة الإمامية وإجماعها حجة.
فأما عند
الصفحه ٢٥٣ :
ابنة الحارث بن
عكرمة وتمام الفواطم التي انتمى إليهن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فاطمة أم
الصفحه ٢٥٩ :
فإن قالوا لأن من
صح منه وقوع الإسلام فهو قبله عار منه وإذا عرى منه كان على ضده وضده الكفر
الصفحه ٢٧٠ :
منزله فما قام حتى أسلمنا وأسلمت عائشة وهي صغيرة.
وروايتهم هذه دليل
على تأخر إسلامه وذلك أن مولد عائشة
الصفحه ٢٨٦ :
أن أبا الحسن علي
بن ميثم رضي الله عنه دخل على الحسن بن سهل وإلى جانبه ملحد قد عظمه والناس حوله