الصفحه ٦٨ :
أحدهما أن يكون
المراد أن قاتلها طولب بالحجة في قتلها وسئل عن سبب قتله لها وبأي ذنب قتلها وذلك
على
الصفحه ٧٢ : لاما واحدة مشددة فقيل الله.
فأما التسمية له
بالرحمن الرحيم فهو أن الرحمن مشتق من فعل الرحمة على سبيل
الصفحه ٩٢ : ليفهم نفسه منه في عناء والناس منه في
راحة أراح الناس من نفسه وأتعبها لإخوته إن بغي عليه صبر ليكون الله
الصفحه ١١١ :
تقدم القدرة على
الإلقاء وهو الذي قلنا وإن كانت تأتيه والشيء خارج عن يده ملقى عنها فقد أتت في
حال
الصفحه ١٤٩ : إسماعيل عن أبيه قال حدثني موسى بن جعفر عن أبيه عن محمد بن علي عن أبيه
عن الحسين بن علي عليهم السلام قال
الصفحه ١٥٢ :
الوجوه ثم عطفت
الأيدي عليها فوجب لها من الحكم بحقيقة العطف مثل حكمها.
ثم بدأ في الجملة
الثانية
الصفحه ١٧٤ : ء
فدامت جمعة.
فأتى رجل فقال
غرقنا وتقطعت السبل في أسواقنا فقال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم حوالينا
الصفحه ١٧٧ : عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ) سورة الجمعة : ٦ و
٧.
فقطع على بغيهم
وأعلم أنهم لا يتمنون الموت فلم يقدر أحد
الصفحه ٢١٢ :
قال أبو تميمة :
وفدت على رسول
الله صلى الله عليه وآله وسلم فوجدته قاعدا في حلقة فقلت أيكم رسول
الصفحه ٢٤٢ : مسمعا لهم من أنبيائه وحججه بينه وبين الخلق ينبههم على
طريق الاستدلال في العقليات ويفقههم على ما لا
الصفحه ٢٧٦ :
عرض على علي عليهم
السلام الإسلام فقال له علي عليهم السلام أنظرني الليلة فقال له النبي صلى الله
الصفحه ٣١٣ :
أن العذاب المجازى
به على المعصية كائنة ما كانت لا كلام بيننا في استحقاقه وإنما الكلام في اتصاله
الصفحه ٣٢٥ : الاختلاف عنها واستقر الاتفاق منها لم يغن ذلك عن الأئمة ولا
جاز عدمهم على ما يقتضيه العدل والحكمة لأن الأمة
الصفحه ٣٣٣ :
الله ربي ولا
إمارة لي معه وأنا رسول ربي ولا إمارة معي وعلي ولي من كنت وليه ولا إمارة معه.
وسمعت
الصفحه ٣٦٥ :
ما أعرف فيه إلا
ما قاله علي بن أبي طالب عليهم السلام فإنه قال :
ما تحمد الله عليه
فإنه منه وما