الصفحه ٢٢ :
المسماة على ما نطقت به العرب وأهل الرصد.
٣٧ ـ إيضاح السبيل إلى علم أوقات الليل.
٣٨ ـ كتاب في الحساب
الصفحه ٨٧ :
رسول الله بصفة المؤمن فنكس رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم رأسه ثم رفعه فقال :
عشرون خصلة في
المؤمن
الصفحه ١٢٤ : .
ويقول المجوس إن
الله تعالى محمود على فعل الخير وهو لا يقدر على ضده وإن إبليس مذموم على فعل الشر
ولا يقدر
الصفحه ١٣٢ : عبد
السلام الجبائي لنفسه قولا قبيحا ضاهى فيه قول المجبرة إن الله تعالى يعذب العبد
على ما لم يحدثه وزاد
الصفحه ١٥٤ :
قرئت بالجر والنصب
معا والجر موجب للمسح لأنه عطف على الرءوس فمن جعل النصب إنما هو لعطف الأرجل على
الصفحه ١٦١ : الله تعالى.
فمنها أن النبي
صلى الله عليه وآله وسلم قام بحيث يراه أصحابه ثم توضأ فغسل وجهه وذراعيه
الصفحه ٢٢٢ : زعم أن الخلق يحيطون علما بغاية
الإنعام من الله تعالى عليه والإفضال فيتمكنون من مقابلتها بالشكر على
الصفحه ٢٥٦ : الله صلى الله عليه وآله وسلم عليا عليهم السلام فانتجبه لنفسه واصطفاه
لمهم أمره وعول عليه في سره وجهره
الصفحه ٢٦٨ :
واحتجاجهم بقول
حسان يدل على عمي القلوب وصدأ الألباب (١)
أو على تعمد
التلبيس على ضعفاء الناس وإلا
الصفحه ٢٩٦ :
عطا عن ابن عباس
قال كان النبي صلى الله عليه وآله وسلم ليلة بدر قائما يصلي ويبكي ويستعبر ويخشع
الصفحه ٢٩٩ :
لا تحسبن الله
خاذل دينه
ونبيه يا معشر
الأحزاب
ولما قتل علي
الصفحه ٣١١ :
المنعم لم جدت وأنعمت.
وليس كذلك المعذب
على المعصية في تقدير زمان زائد على زمانها لأن ذلك إن لم يكن
الصفحه ٣٢٧ : الحاجة إلى
الإمام ولا جاز معه أن تعدمه الأنام.
لأن الأمة مجمعة
على أن في الشريعة أحكاما تفتقر إلى من
الصفحه ٣٢٨ :
وقال حدثني أبو
المرجى محمد بن علي بن طالب البلدي قال حدثنا أبو القاسم عبد الواحد بن عبد الله
بن
الصفحه ١٢ : محمّد بن عمّار بطرابلس.
٥ ـ معونة الفارض على استخراج سهام الفرائض ، ألفه
بطرابلس لبعض الإخوان