الصفحه ١٨١ : (١)
وأن عليه في
العباد محبة
ولا سن فيمن خصه
الله بالحب
وقوله أيضا يحض
أخاه حمزة
الصفحه ١٩٢ :
وفي ذلك يقول أمية
بن عبد شمس :
جلبنا النصح
تحمله المطايا
على أكوار أجمال
الصفحه ٢٠٤ : الصدوق أن يكذب على خالق السماوات والأرضين فيقول للناس أنا رسول
رب العالمين ويدعي هذا المقام الجليل ويكون
الصفحه ٢١٧ : آت قريب وسباب المؤمن فسوق وقتاله كفر وأكل لحمه من معصية الله وحرمة ماله
كحرمة دمه ومن يتأل على الله
الصفحه ٢٢٦ :
قالوا والبداء لا
يجوز على الله تعالى.
فيقال لهم لم
زعمتم أن النسخ هو البداء؟
فإن قالوا
الصفحه ٢٢٩ :
الطبيب والآخر غير
مريد لإتمامه على كل وجه وهو سيد العبد بل كيف لم تفرق بينهما من حيث إن الطبيب لم
الصفحه ٢٣٥ :
شديد فأوصى بعضهم إلى بعض فبينا هم على ذلك إذ بركت ناقة عبد المطلب فنبع الماء من
بين أخفافها فشربوا
الصفحه ٢٥٠ : الذين كانوا في وقته.
وأن سيدنا رسول
الله صلى الله عليه وآله وسلم والأئمة الاثني عشر من بعده عليهم
الصفحه ٢٥٢ : ما سألت واقتصرت وما أطلت.
والذي ذكرت أصل
لما تركت والحمد لله وصلواته على سيدنا محمد وآله وسلم
الصفحه ٢٧٤ : هذه الحال.
وهو أبو جعفر محمد
بن علي بن موسى عليهم السلام (٢)
وشهادة المأمون
لما عزم على تقريبه
الصفحه ٢٨١ :
ولست أرضى بجهد
عد تقصيرا
وأظنه بنى على قول
المتنبئ :
وتركت مدحي
للوصي تعمدا
الصفحه ٢٨٧ : السفهاء منا فيقولون : كيف خفي على نبي الله أنه لا
يجوز في العدل والحكمة أخذ العبد بجرم غيره.
الثاني
الصفحه ٢٩١ : أُنْزِلَ مَعَهُ
أُولئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ).
فهو مدح لمن كان
على هذه الصفات وليس فيه تسمية لأحد يزول
الصفحه ٢٩٤ : هذا السؤال بأن موسى عليهم السلام لما ألقى العصا جعلها الله تعالى على صفة
الجان في سرعة حركتها وقوتها
الصفحه ٣٠٤ :
طمع والغني من قنع.
وقيل من كان له من
نفسه واعظ كان عليه من الله حافظ.
وقيل لا يزال
العبد بخير ما