الصفحه ٣٠ : أمير المؤمنين
على سائر البرية سوى الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم).
وألف للقاضي أبي الفتح عبد الحاكم
الصفحه ٤٣ :
قال ويفسد أيضا
تقدمه عليها إذ كان لا يخلو من أن يكون تقدمه بمدة محصورة وتقدير أوقات متناهية أو
الصفحه ٥٠ :
فالدهر ما ليس
عليه عدوى
مستشعر الحرص
عظيم البلوى
من أمن الدهر
أتى من مأمنه
الصفحه ٩٠ :
عليه شئونهم
ويستقيم به أودهم وهم في عاجلهم وآجلهم فأدبهم بإذنه في أمره ونهيه فأمرهم تخييرا
وكلفهم
الصفحه ٩١ : وحزما في لين وإيمانا في يقين وحرصا على علم وفهما في فقه وعلما في حلم وكيسا
في رفق وقصدا في غنى وتحملا في
الصفحه ١٠٥ : .
وإنما جازت
العبادة بذلك ونحوه لما فيه من التذلل والخضوع والاستكانة والخشوع فيجوز على هذا
الوجه أن نسأله
الصفحه ١٠٧ :
فالمأمور بالإيمان
قادر عليه غير فاعل له وإنما أمر بمعدوم ليوجده وهو يقع ويحصل ثاني وقت القدرة كما
الصفحه ١٠٨ : .
وهذه مناقضة لا
تخفى على عاقل.
وكل ما ذهبنا إليه
في الأفعال بما وصفناه وعددناه فالمعتزلة توافقنا عليه
الصفحه ١١٢ : والنهي إليه ولا يحسن ثوابه وعقابه على أمر هو مضطر فيه
أفعال الإنسان
فصل من القول في
أن الله تعالى لم
الصفحه ١١٣ :
أيضا من فعله
وخلقه لجرت مجرى ذلك وقبح أن يأمرنا بطاعة أو ينهانا عن معصية ولم يصح على شيء من
ذلك
الصفحه ١٢٣ :
وهو أنه قد كان في
قوم نوح طائفة تقول بالجبر فنبههم بهذا القول على فساد مذاهبهم وقال لهم على طريق
الصفحه ١٣١ :
أمثلة لو ضمت
فأكلها لعادت عليه ضررا ولأمرضته.
وكذلك قد يكون
معنى هو صلاح العبد في دينه وله
الصفحه ١٤٤ : طعنا
علينا وذلك ظن فاسد وقد لعن الله تعالى الظالمين فقال (أَلا لَعْنَةُ اللهِ عَلَى
الظَّالِمِينَ
الصفحه ١٥٠ : على شرب الخمر ملعون ملعون عالم يؤم سلطانا جائرا معينا له على جوره
ملعون ملعون مبغض علي بن أبي طالب
الصفحه ١٥٩ :
لا يصح أن تدلا
إلا على المسح وأنه لا حجة لمن ذهب إلى الغسل وإذا وجب المسح بطل التخيير.
وقد احتج