الصفحه ٣٩٠ :
نظرية الأصلح
١٢٧
خبر زمل العدوي
٢٠٨
نقوض على هذه النظرية مع دفعها
الصفحه ١٢٩ : على هذه النظرية
مع دفعها
فإن قال قائل إذا
كان قد فعل بجميع خلقه الأصلح فقد ساوى بين وليه وعدوه ومن
الصفحه ٣٦٨ : السائل
أنا أسلم لك ما ذكرتموه من الأصل لا عن نظر إن كان ينتظم معه جوابكم عن الفرع فما
السبب الآن في غيبة
الصفحه ٢٨٣ : بابك والنظر إلى المارة بك مع
ما في ذلك من التعرض للحقوق في فضول النظر وملابسة صغار الناس وحضور ألفاظهم
الصفحه ٢٥١ : والاجتهاد ويجب على العاقل مع هذا كله ألا يقنع بالتقليد في
الاعتقاد وأن يسلك طريق التأمل والاعتبار ولا يكون
الصفحه ١٢٧ : تكن أشياء بفاعلها فقد تبين لك رأى المعتزلة في هذا.
نظرية الأصلح
فصل
من الكلام في
الأصلح = وقد
الصفحه ٢٥٩ : قالوا إن ترك
الدخول في الإسلام هو ضده لأنه لا يصح اجتماع الترك والدخول فمتى كان تاركا كان
كافرا لأن معه
الصفحه ٢٦٠ : في زمان مهلة النظر التي وقع عقيبها العلم بالحق.
فإن قالوا فما
تقولون في أمير المؤمنين عليهم السلام
الصفحه ٣١٨ : منافرا.
فإن قال ما العلم
فقل هو اعتقاد الشيء على ما هو به مع سكون النفس إلى المعتقد.
فإن قال ما الجهل
الصفحه ٣٧٢ : الله تعالى وأرسل معه ملائكة تبيد كل من أراده بسوء وتهلك من قصده بمكروه؟
قيل له قد سألت
الملحدة عن مثل
الصفحه ١٩٧ : مبطلي
النظر وحجج العقل
يقال لهم أبنظر
أفسدتم النظر أم بالحواس أم بالخبر وبعقل أفسدتم حجة العقل أم بغير
الصفحه ١٩٨ : علمنا صحة الخبر بخبر آخر فهذا يؤديكم إلى ما لا
يتناهى (٢)
فإن قالوا فأنتم
إذا عرفتم صحة النظر والعقل
الصفحه ٢١٨ :
فقل لأنه سبحانه
قد أوجب معرفته ولا سبيل إلى معرفته إلا بالنظر في الأدلة المؤدية إليها.
فإن قال
الصفحه ٨ : المعتزلة من نظرية الأحوال ،
ونظرية الأشاعرة حول نظرية الكسب ، وحول ما يراه الإسماعيلية والقرامطة من الباطن
الصفحه ٣٧٨ : تعلمون
أنه شر فشر صغير خير من شر كبير.
ونظر آخر إلى
امرأة تحمل نارا فقال الحامل شر من المحمول.
ونظر