الصفحه ٢٦٦ :
وحمزة سيد
الشهداء عمي
وجعفر الذي يضحي
ويمسي
يطير مع الملائك
ابن أمي
الصفحه ٢٧٦ : يخرج مع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
إلى شعاب مكة فمرة يصلي معه ومرة أخرى يرصد له.
حتى روي أن كل
الصفحه ٢٧٨ : بدنه طاعة الله.
الداعي بلا عمل
كالرامي بلا وتر.
ليس مع قطيعة
الرحم نماء ولا مع الفجور غنى.
عند
الصفحه ٣٢٧ :
ووجه
آخر :
ولو رفعنا الدليل
العقلي الذي أوردناه مع تسليم ما ذكرناه وقدمناه لم يدفع ذلك وجوب
الصفحه ٣٣٢ : رجل يقرأ ما على القبور والجبال فأرشدت إلى شيخ كبير فعرفته ما
رأيت فقال اطلب شيئا أركبه فحملته معي على
الصفحه ٣٤٦ : ذهبنا إليه.
ولو لا أنه الإمام
دون العالمين لبطل ما شهد به العقل من صحة الأصلين وبطلانهما يستحيل مع
الصفحه ٣٤٧ :
في ذلك مبني على الضرورات والتنبيه عليه مع ظهوره يغني عن الإطالة والزيادات وقد
أتقن الكلام في هذه
الصفحه ٥ : محمّد بن علي الكراجكيّ الطرابلسي ، من ألمع العلماء
الإسلاميين في القرن الخامس الهجري ، وأكثرهم إحاطة
الصفحه ١٤ : ، في كتبه بالعلامة ، مع تعبيره عن
العلّامة الحلّي بالفاضل (٣).
وقد وصفه ابن شهرآشوب في كتاب معالم
الصفحه ١٥ : ، ومن لقاءاته مع أهل العلم ، مما ذكره في كتابه
(الكنز).
وحيث يستقر في بلد يعكف على التأليف في
مواضيع
الصفحه ٢١ : الأطهار ، وهو مطبوع مع كتاب
مقتضب الأثر للعياشي أحمد بن محمّد بن عبد اللّه بن الحسن بن عيّاش المتوفّى سنة
الصفحه ٢٥ : الطرابلسي ، له مناظرة مع الخطيب البغداديّ ذكرها الكراجكيّ
في رحلته ، وقال : حكم له على الخطيب بالتقدم في
الصفحه ٣٣ :
بِسْمِ اللَّهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
وبه نستعين فإنه
خير معين
الْحَمْدُ
الصفحه ٣٦ : متناه ما تصورت العقول عددا أكثر
منه.
وقد علمنا أن
الليالي مع الأيام جميعا أكثر عددا من أحدهما وهذا
الصفحه ٤٤ : لقبح صدوره عنه عقلا مع قدرته عليه كما يقوله
الإماميّة.