الصفحه ٣٢٦ : أكثرهم للمقبحات وتسرعهم إلى ما يقدرون عليه من الشهوات مع وكيد
تحاسدهم وشديد تظالمهم الذي لا ينكره إلا من
الصفحه ٣٣٨ : الزكاة كان في حال ركوع الصلاة ولا طريق
إلى الانصراف عن الظاهر مع الاختيار.
ومثل ذلك قولهم
فلان يغشى
الصفحه ٣٣٩ : المجمع عليها بأن
الآية نزلت في أمير المؤمنين عليهم السلام مع أنه لم تلزمه قط فريضة الزكاة فلا بد
من حمل
الصفحه ٣٤١ :
_________________
(١) كان
الإمام الذي وقعت معه هذه القصة هو الإمام عليّ بن محمّد الهادي (عليهم السلام) كما
في تذكرة الخواص
الصفحه ٣٤٨ : قال سمعت النبي صلى الله عليه وآله وسلم يقول إن حافظي علي
يفتخران على سائر الحفظة بكونهما مع علي عليهم
الصفحه ٣٥١ :
مخافة من الله أرضاه يوم القيامة ومن مشى مع ظالم ليعينه وهو يعلم أنه ظالم فقد
خرج من الإيمان.
وقال
الصفحه ٣٥٤ : يريده الله تعالى وكيف قدم إهلاكهم على أمره لهم ومتى يستمر
مع القول بالعدل أن يريد إهلاك قوم قبل أن
الصفحه ٣٥٦ : أنه لما سار
المأمون إلى خراسان كان معه الإمام الرضا علي بن موسى فبينا هما يتسايران إذ قال
له المأمون
الصفحه ٣٥٩ : ومعه علي وفاطمة والحسن والحسين عليهم السلام قال
الشعبي فكأنما أهدى لقلبي سرورا وقلت في نفسي قد خلص يحيى
الصفحه ٣٦٠ : أقبل علي فقال
قد كان رأيك صوابا ولكنا أبيناه ودعا بجزور فنحروه وقام فدعا بالطعام فأكل وأكلنا
معه وما
الصفحه ٣٦٥ : يكون الحجاج هو الذي وجه السؤال إلى مثل عمرو بن عبيد وواصل بن عطاء ،
اللذين ولدا عام ٨٠ ه ، مع العلم أن
الصفحه ٣٧٣ : حال
حمله وولادته ومن ذا الذي خفي عليه من أهل العلم ما فعله سلطان ذلك الزمان مع أبيه
وتتبعه لأخباره
الصفحه ٣٧٦ : المرأة ريحانة وليست
بقهرمانة ولا تطعها أن تشفع لغيرها ولا تطيلن الخلوة مع النساء فيملنك وتملهن
واستبق من
الصفحه ٣٨٢ : القاسم صلى الله عليه وآله وسلم.
وروى عبد الرحمن
بن زياد الإفريقي قال :
خرجت بإفريقية مع
عم لي إلى
الصفحه ٣٨٤ :
واضع يده على رأسه
فجذبت يده فمج مكانها دم ثم تركت فرجعت إلى مكانها فرقا الدم وإذا معه كتاب فيه