الصفحه ٢٣٥ :
فقالوا حاكمنا إلى
من شئت من حكام العرب فخرجوا إلى الشام يريدون أحد كهانها وعلمائها فأصابهم عطش
الصفحه ٣١٢ : يصفونه بالمعرفة وينسبونه إلى الاصطلاح بالفلسفة فلما استقر به
المجلس حكوا له السؤال وبعض ما جرى فيه من
الصفحه ٤٩ :
لأنه يؤدي إلى المحال.
وفي هذا القدر
كفاية في الكلام على الملحدة الدهرية والحمد لله.
مسألة في تأويل
الصفحه ١٧ : الرملة سنة ٤١٠ ه ، وقد
أكثر الراوية عنه في كنز الفوائد ، وقال ابن عساكر عنه : كان من أشدّ الشيعة وكان
الصفحه ٣٣ : لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ
وصلى الله على سيدنا محمد رسوله خاتم النبيين وآله الطاهرين.
مختصر من الكلام في
الصفحه ٨٨ : خدودهم يجأرون إلى الله في فكاك
رقابهم وأما النهار فحلماء علماء كرام نجباء أبرار أتقياء يا نوف شيعتي الذين
الصفحه ١٨٦ :
فيه تبيان
أحاديث الأمم (٤)
فلما أصبح عبد
المطلب جمع بينه وأرسل الحرث ابنه الأكبر إلى أعلى
الصفحه ٣٤ : الفلك فقد تحرك قبلها
بحركة من غير نهاية وسيتحرك بعد بحركة بعدها حركة لا إلى غاية وأنه لا يوم إلا وقد
كان
الصفحه ١٧١ : فيها بمعاولهم حتى انكسرت فأخبروا رسول الله صلى الله
عليه وآله وسلم فدعا بماء فصبه عليها فصارت كثيبا
الصفحه ١٦٠ : يغسلون أرجلهم قبل الوضوء من
آثار النجس فتوعدهم النبي صلى الله عليه وآله وسلم بما قال وكل هذا في حيز
الصفحه ٢٢٩ : غير أن يتجدد له علم ويكون عالما بنهضته في الحالين
ومسارعته إلى ما أحب وإنما أمره بذلك ليعلم الحاضرون
الصفحه ١٦٩ : (وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُوا
السُّفْلى وَكَلِمَةُ اللهِ هِيَ الْعُلْيا).
فصل في ذكر شيء من
معجزات
الصفحه ١٥٣ :
عندهم تعسف وانصراف عن حقيقة الكلام إلى التجوز من غير ضرورة تلجئ إلى ذلك.
وفيه إيقاع للبس
وربما صرف
الصفحه ٢٠٤ : والتجأتم إلى ما هربتم منه وأنتم صاغرون.
واعلموا أن من
باين المسعود كان منحوسا ومن خالف العاقل العالم كان
الصفحه ١٢٣ : تعودوهم وإن ماتوا فلا تشهدوهم وإن
لقيتموهم في طريق فألجئوهم إلى ضيقة.
وهذا القول من
رسول الله صلى الله