الصفحه ٢٤٩ :
الإنسان على أنه مشفوع فيه على كل حال ولا سبيل له إلى العلم بحقيقة هذه الحال
وإنما يجب أن يكون المؤمن واقفا
الصفحه ٢٩٩ : ما شبهت قتل علي عمرا إلا بما قصه الله تعالى في
أمر داود وجالوت حيث يقول (فَهَزَمُوهُمْ
بِإِذْنِ اللهِ
الصفحه ٣١٨ : هو استعمال العقل في الوصول إلى معرفة الغائب باعتبار دلالة الحاضر.
فإن قال ما الدليل
فقل هو المعتبر
الصفحه ٣٢٠ : فِيها مِنْ كُلٍّ زَوْجَيْنِ
اثْنَيْنِ وَأَهْلَكَ إِلَّا مَنْ سَبَقَ عَلَيْهِ الْقَوْلُ وَمَنْ آمَنَ وَما
الصفحه ٣٥١ : من كلام رسول
الله ص :
جاء في الحديث عن
الرسول عليهم السلام أنه قال :
من أراد أن يكون
أعز الناس
الصفحه ٣٧٨ : من السماجة والقباحة إلا وصفه.
فقيل له أيها
الحكيم لقد ناقضت أولي الألباب في صفتك.
فقال ألستم
الصفحه ١٦ :
فقد كتب في الفقه والأصول ، والحساب ،
والرياضيات والفلك ، والأدب والحديث ، والفلسفة والكلام
الصفحه ٣٨ :
سؤال
فإن قالوا هذا
يستحيل كما ذكرتم في المستقبل من الأفعال لأنه لا بد للمستقبلات من أول فمن أين
الصفحه ٥٢ :
في طرفة العين
يحول الحال
ودون آمال الفتى
الآجال
كم قد بكت عين
وليس تضحك
الصفحه ٦١ : في ذكر الدنيا
قال رسول الله صلى
الله عليه وآله وسلم :
من أحب دنياه أضر
بآخرته.
وقال أمير
الصفحه ٦٦ : رفع
وقرب من لحد
فصار مقيله
وفارق ما قد كان
بالأمس قد جمع
فصل في
الصفحه ١١٤ :
فصل
وقد سأل أهل العدل
المجبرة عن مسألة ألزموهم بها ما لم يجدوا فيه حيلة وذلك أنهم قالوا لهم
الصفحه ٢٠٨ : وكانوا يعظمونه وكان في بنى هند بن حزام وكان سادنه رجل
منهم يقال له طارق وكان يعقرون عنده العقائر.
قال
الصفحه ٢٢٠ : مختلق
زور وإن كثرت
فيه الأسانيد
وكل ما نقل
الآحاد من خبر
مخالف
الصفحه ٣٠٠ : للموت.
وأغبط الناس من
كان في التراب في أمن من العقاب يرجو الثواب.
وأغفل الناس من لم
يتعظ بتغير