الصفحه ١١٦ : لا اجتهاد في الحقيقة ولا حرص لأنه مفعول
فيه غير فاعل وموجد فيه غير موجد ومخلوق لشيء لا محيد له عنه
الصفحه ١١٨ : نشك في أن
الشاعر عني بقوله لست أسطيع تركها أن تركها يثقل عليه ولا يلائم طبعه وأنه لم ينف
الاستطاعة في
الصفحه ١٢٤ :
كائنا ما كان حتى
أنه فاعل الملاهي والأغاني وكلما دخل في هذا الباب وهذا مذهب المجبرة بغير خلاف
الصفحه ١٢٨ :
تعالى الله عما يقولون علوا كبيرا.
والذي نذهب في ذلك
إليه مما وافقنا البلخي (١)
فيه.
هو أن الله
الصفحه ١٣٢ :
رأي الجبائي ومن تبعه
من المعتزلة في الترك ومناقشة المصنف له
فصل من الكلام في
الترك
وقد اختار
الصفحه ١٣٣ :
مصليا وجب أن تكون هي القبيح الذي تعلق به الاستقباح.
ولذلك ثبت حسن ذمه
في عقولنا عند حصول هذا الاستقباح
الصفحه ١٥٠ : وآله وسلم لعنه الله في
الدنيا والآخرة ملعون ملعون من رمى مؤمنا بكفر ومن رمى مؤمنا بكفر فهو كقتله
الصفحه ١٧٨ :
ولا يتصور في
العقل أنها كانت خالية منها وهذا يوضح أنها محدثة مثلها لشهادة العقل بأن ما لم
يوجد
الصفحه ١٨٠ : في الحديد
إليكم
يذودون عن
أحسابهم كل مجرم
على ما أتى من
بغيكم وضلالكم
الصفحه ٢١٣ : حاضر يروع
الرجالا
قمته فانجلى ولو
قام فيه
مسجل الجن ما
أطاق المقالا
الصفحه ٢١٦ :
داخت
(٣)
رقاب الورى من
هول رؤيته
إذا بدا لهم في
الموكب اللجب
فصل من كلام
الصفحه ٢١٩ :
(إِنَّ فِي خَلْقِ
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلافِ اللَّيْلِ وَالنَّهارِ لَآياتٍ لِأُولِي
الصفحه ٢٣٦ :
وهذا كاف في إبطال
الاتحاد (١)
الذي ادعوه.
وقد سألهم بعض
المتكلمين فقال :
إذا كنتم تعبدون
الصفحه ٢٣٩ : الصادق بالإنسان الكاذب؟
وإن قالوا إنه لم
يقل إلا حقا.
قيل لهم فأي حجة بقيت
في أيديكم مع ما أقررتم بأن
الصفحه ٢٤٤ :
فإن عرف المكلف
تأويل هذه الآيات فحسن وإلا أجزأه أن يعتقد في الجملة أنها متشابهات وأن لها
تأويلا