الصفحه ٣٧٩ : وآله وسلم قال :
عائد المريض يخوض
في البركة فإذا جلس انغمس فيها
وقال عليهم السلام
:
إذا دخلتم على
الصفحه ٢٧ : يقلب صفحاته ، ويمعن في قراءته ودراسته ، فإنه سيخرج = بعد هذا = دون ريب
بهذه الحقيقة التي أشرنا إليها
الصفحه ٤٩ :
لأنه يؤدي إلى المحال.
وفي هذا القدر
كفاية في الكلام على الملحدة الدهرية والحمد لله.
مسألة في تأويل
الصفحه ٥٦ :
عظيم الخطر.
أفضل الناس أعقل
الناس إن الله تعالى قسم العقل ثلاثة أجزاء فمن كانت فيه كمل عقله ومن لم تك
الصفحه ٧٨ :
في غيرها فهي صفة
فعل كقولك فاعل وراحم ورازق ومتكلم فإنك تقول إنه سبحانه يفعل الخير ولا يفعل الشر
الصفحه ٨٣ : ء واحد في حالة واحدة ومحال وجود السكون في حال إرادته الحركة فيبطل جواز
امتناع الإنسان مما قد فعل الإرادة
الصفحه ٨٤ : .
والاستعارات في
الإرادات كثيرة فأما كراهة الله تعالى للشيء فهو نهيه عنه وذلك مجاز كالإرادة
فأعلمه.
القول في
الصفحه ٨٦ :
المفكر فيه قال
زهير بن أبي سلمى يمدح هرم بن سنان. (١)
ولأنت تفري ما
خلقت
الصفحه ١٠١ :
وقيل ليحيى بن
خالد (١)
وهو في الحبس وقد
احتاج لو كتبت إلى فلان فإنه صديقك فقال دعوه يكون صديقا
الصفحه ١٠٢ :
ألا ليتني حيث
انتوت أفرخ القطا
بأقصى محل في
البلاد سحيق
أخو
الصفحه ١١٥ :
لإرادة الله عزوجل وهذا ما ليس فيه حيلة لكم مع تمسككم بمذهبكم.
حكاية للمؤلف في مجلس
بعض الرؤساء
وقد
الصفحه ١١٧ :
وكل يحيل على
ربه
وما فيهم أحد
صادق
التجوز في التعبير
الصفحه ١٣١ :
أمثلة لو ضمت
فأكلها لعادت عليه ضررا ولأمرضته.
وكذلك قد يكون
معنى هو صلاح العبد في دينه وله
الصفحه ١٣٨ : المرء
غير مذمم
خير له من أن
يعيش ذميما
غيره في اليأس عز
واتباع مطامع الآمال ذل
الصفحه ١٤٦ : فيسأل الناس حقوقهم فلا يعطونها فيفتنوا ويقتلوا يتبع
القراء هؤلاء الأمراء ف (يَمُدُّونَهُمْ فِي
الغَيِّ